الإمارات.. “أرابتك” تسلمت من “نخيل” كامل المستحقات

admin
الشركات العربية
admin30 أبريل 2012آخر تحديث : منذ 12 سنة
الإمارات.. “أرابتك” تسلمت من “نخيل” كامل المستحقات

نخيل الاماراتية1  - مجلة مال واعمالاختارت الجمعية العمومية لشركة “ارابتك” الإماراتية بالتزكية مجلس إدارة جديد يضم خالد القبيسي ومحمد علي إسماعيل الفهيم، ومحمد حمد غانم المهيري، وخليفة حمد عبيد المهيري، ومحمد أحمد بدوي الحسيني، وياسر نصر محمود زغلول، ورياض كمال، ورجا هاني غنما، ومعتز الصواف.

كما أقرت الجمعية العمومية في دبي أمس توزيع أسهم منحة بنسبة 5% وأرباح نقدية بنسبة 5%.

وقال إبراهيم بالسلاح رئيس مجلس الإدارة إن “التوسع الجغرافي هو من أولويات “ارابتك” وسيستمر هذا التوسع في 2012، ونحن نسعى لاقتناص فرص الأعمال الإقليمية وخصوصاً في السعودية وقطر والكويت ومصر، حيث تشكل السعودية السوق الرئيس الذي نستهدفه في دول مجلس التعاون”، وفقاً لصحيفة “الخليج” الإماراتية.

وقال رياض كمال الرئيس التنفيذي للشركة إن الشركة لم تتسلم حتى الآن أي شيء رسمي بخصوص مطار أبوظبي، وأكد أنه ليست هناك ترسية للعقد حتى الآن، ولا تزال الشركة تتلقى استفسارات من صاحب المشروع، وأعرب عن ترحيبه باستثمار “آبار” في “ارابتك” معتبراً أن وجودها يشكل دعماً قوياً للشركة.

وحول إمكانية زيادة حصة “آبار” قال “نرحب بذلك، وسيوفر دخولهم فرصاً للحصول على مشاريع جديدة، علماً بأننا حصلنا حتى الآن على 4 مشاريع منها آخرها المشروع الذي أعلن مؤخراً .

وشدد كمال على أن ارابتك ليست بحاجة إلى دعم مادي حالياً، وقال إن “ارابتك” تسلمت بالكامل المستحقات والمطالبات من “نخيل” بواقع 40% نقداً و60% صكوكاً بقيمة 230 مليون درهم، وهي لا تنوي بيع هذه الصكوك لأنها توفر لها عائداً جيداً.

وحول مشروع البرج في بطرسبرغ قال حصلنا على عقد أولي لدراسة التصاميم وابداء رأينا فيها، وهذا يمثل بداية نأمل أن تستمر في الحصول على عقود المشروع بعد نقله إلى مكان آخر.

وحول إمكانية الدخول في مشروع برج المملكة في السعودية قال إن مجموعة بن لادن حصلت على المشروع ونحن لدينا شراكة مع المجموعة عبر إحدى شركاتها.

وأوضح التقرير المالي للشركة أن الإدارة تتوقع اكتمال اجراءات التحكيم في مشروع “ميدان” قبل نهاية العام الحالي.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.