تراقــص الحــروف والكلمات متناغمة بســيمفونية تحن الــى الماضي عن امــرأة، تحمل بداخلها ذكريات لا تفارقها تشــعر برغبة تطيح بكل رذاذ الحياة، فهــي لا تخجل من مراقصة الخيوط الملونة التي ســارعت منذ زمن بالتعريف عنها ولكنها حالة ماسة لديها لأن تكون كما يحلو لرائحة الجمال إن تكون. ليســت نرجســية منها وإنما هي ترانيم واعدة بغد مشــرق وفضاء واســع لفراشــة مشــتاقة حيــرى بواقع يحاكــي وحــدة الضفتين المتزامــن مع عبق الياسمين الذي يسمونه هناك لواحظ بشناق. قطعة الياسمين لواحظ بشناق، شــغفها منذ الصغر تصميم الأزياء فنالت إحترام الجميع في منطقة الشــرق الأوســط، وتخصصت فــي الفن لكن حلمها الكبير تحقق حين أطلقت خطا خاص بها يحمل إسمها، فعرفت الشهرة بسرعة. تمكنت المصممة لواحظ بشناق، من حفر اسمها على أهم صفحات الموضة المحليّة والعربية، عشقها للازياء دفعها للخوض في تفاصيلها حتى احترفتها وتميزت فيها. إرادتها القويــة المدعمة بالجد والاجتهاد، وحــس الموهبة المولود فيها، شــكلا دعمًا حقيقيا لها، جعل منها اســمًا مهمًا فــي قائمة أبرز المصممين المشــاهير، وتشــتهر بتصميم أجمل فســاتين السهرات وفســاتين الأفراح، ومواكبة آخر صيحات الموضة ذات التطريز الناعم والتصميم المحافظ.
حصري لمال واعمال يمنع الاقتباس او اعادة النشر الا باذن خطي وتحت طائلة المسؤولية
المصدر : https://wp.me/p70vFa-BRN
احمد حامدمنذ 4 سنوات
لواحظ رائعة في الابتكار في الجمال ،،
صبورة ومثابرة حتى الوصول للهدف ،،
احيي فيها شغفها وحبها لعملها وحسن تعاونها ،،
ولواحظ تمتاز باجتذاب الاصدقاء والزبائن بشكل واضح
وهي ذكية في تعاملها في حياتها بكل ما يحيط بها من ظروف ،،
والى الامام سيدة لواحظ واتمنى لك مزيدا من الازدهار والتطور والنجاح وتستحقين كل الاهتمام والتقدير ،،،
احمد حامد