الإمارات تفوز باستضافة “المنتدى العالمي لغاز البترول المسال” عام 2020 في دبي

أخبار الإمارات
21 نوفمبر 2017آخر تحديث : منذ 7 سنوات
الإمارات تفوز باستضافة “المنتدى العالمي لغاز البترول المسال” عام 2020 في دبي
No Caption
No Caption
No Caption

فازت دولة الإمارات باستضافة “المنتدى العالمي لغاز البترول المسال” الذي تنظّمه “الجمعية العالمية لغاز البترول المسال”، الهيئة الرسمية المعنية بشؤون قطاع غاز البترول المسال على المستوى العالمي، والتي يزيد عدد أعضائها على 250 شركة متخصصة في صناعات النفط والغاز من القطاعين العام والخاص في أكثر من 125 دولة، إذ سيتم تنظيم النسخة 33 من المنتدى في دبي العام 2020.

وستقوم مجموعة “اينوك” باستضافة هذا الحدث الكبير بعد أن شاركت في إعداد ملف الاستضافة مع 14 جهة حكومية أخرى في دبي ضمن خطوة تهدف إلى ترسيخ المكانة العالمية الرائدة لدولة الإمارات في قطاع الطاقة.

وتعمل الجمعية العالمية على عقد شراكات طويلة الأمد مع المنظمات الدولية، وتنفيذ مشاريع مختلفة على الصعيدين المحلي والعالمي، بهدف تحقيق قيمة مضافة للقطاع من خلال دفع عجلة الطلب على غاز البترول المسال، وتعزيز الامتثال لأفضل ممارسات الأعمال والسلامة.

وتلعب فعاليات الأعمال الرئيسية، مثل المنتدى العالمي للغاز البترولي المسال، دوراً حيوياً في جذب خبراء التجارة من مختلف أنحاء العالم،

وقد ساهمت مجموعة “اينوك” على مدار أكثر من 30 عاماً بدور كبير في دعم خطط الاستدامة والتنمية الاقتصادية في دبي، وتهدف الاستراتيجية طويلة الأمد للمجموعة إلى تحقيق أعلى مستويات الاستدامة من خلال التركيز على الكفاءة والاستثمار في الوقود البديل، بما في ذلك استثماراتها للوصول إلى ابتكارات جديدة في مجال غاز البترول المسال والتي تساهم فعلياً في إحداث تحولات نوعية في القطاع، من خلال تقنيات توفر مصادر وقود أكثر نظافة واستدامة.

جدير بالذكر أن شركة “غاز الإمارات”، المملوكة بالكامل لمجموعة “اينوك”، عضو في “الجمعية العالمية لغاز البترول المسال”. وتمتلك الشركة وتدير شبكة توزيع واسعة حازت من خلالها على 50٪ من حصة السوق في دولة الإمارات بالإضافة إلى أن “غاز الإمارات” تورد الغاز الطبيعي المسال بالجملة لمعظم مصانع التعبئة البالغ عددها 27 محطة في الدولة.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.