«أسبوع الساعات، دبي» يعلن أسماء الشركاء الداعمين لنسخته الثانية

أخبار الإمارات
3 أغسطس 2016آخر تحديث : منذ 8 سنوات
«أسبوع الساعات، دبي» يعلن أسماء الشركاء الداعمين لنسخته الثانية

1197106برعاية كريمة من سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس مجلس إدارة «هيئة دبي للثقافة والفنون» (دبي للثقافة)، تنظم «أحمد صديقي وأولاده» في شهر نوفمبر المقبل النسخة الثانية من «أسبوع الساعات، دبي»، الحدث الفريد والمخصص حصرياً لصناعة الساعات الفخمة والمتعدد الأبعاد التثقيفية والتعليمية. واليوم أعلنت «أحمد صديقي وأولاده» أسماء أبرز شركاء النسخة الثانية المرتقبة من الحدث.

بعد النجاح الكبير الذي حققه «أسبوع الساعات، دبي» في نسخته الأولى السنة الماضية، أعلنت اليوم «أحمد صديقي وأولاده»، الجهة المنظمة، أسماء أبرز الشركاء الداعمين للحدث والذين يدعمون أيضا تحقيق رؤية دبي لتكون مركزاً ثقافياً وتعليمياً عالمياً بالمنطقة لصناعة الساعات الفاخرة. وتنعقد النسخة الثانية من «أسبوع الساعات، دبي» بالتعاون مع «مؤسسة صناعة الساعات الفاخرة» (FHH) السويسرية، وبدعم من «هيئة دبي للثقافة والفنون» و«دبي مول»، و«جائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة» (GPHG)، و«طيران الإمارات» و«دار كريستيز».

ينطلق «أسبوع الساعات، دبي» كفعالية عالمية سنوية متخصصة بعالم صناعة الساعات الفاخرة. ويتم تنظيمه من قبل «أحمد صديقي وأولاده»، الاسم العريق والمرموق بالمنطقة في عالم الساعات الفاخرة. وأقيمت النسخة الأولى منه تحت رعاية سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس مجلس إدارة «هيئة دبي للثقافة والفنون» في أكتوبر 2015. ويهدف الحدث إلى رفع مستوى الوعي حول صناعة الساعات وإطلاع الجمهور على تراث وفن صناعة الساعات الفاخرة. ومثلت النسخة الأولى من «أسبوع الساعات، دبي» نقطة التقاء هامة في عالم صناعة الساعات حيث شكل الحدث منصة هامة للمقتنين والعلامات التجارية ومصنعي الساعات والإعلاميين للالتقاء والتفاعل وتبادل المعرفة. يشكل «أسبوع الساعات، دبي» فرصة التقاء فريدة لمجتمع الساعات في دبي والعالم من خلال توفير طيف واسع من المواضيع الهامة من خلال منصات متخصصة بما فيها المعارض وورش العمل الاحترافية والمنتديات مع نخبة من أبرز الشخصيات العالمية في صناعة الساعات الفخمة.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.