التفاح

وجود البوليفينول في هذه الفواكه يمكن أن يمنع تطور العمليات الالتهابية في الجسم، والحد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وبعض الإصابات.

التوت

بسبب محتواها يمكن أن يقلل أنثوسيانين، الغني بالتوت، العليق، من خطر الإصابة بسرطان القولون.

الخضروات الصليبية

المحتوى الغني من الفيتامينات ك، C في هذه الخضروات، فضلا عن المنغنيز، قادرة على منع نمو الخلايا السرطانية.

الجزر

تناول هذه الخضار سوف تساعد على تزويد الجسم مع المواد الغذائية الهامة والفيتامينات ومضادات الأكسدة، فضلا عن بيتا كاروتين. تساعد هذه المركبات على تقوية الجهاز المناعي، مما يمنع تطور سرطان الثدي والبروستاتا.

الأسماك الزيتية

تمكن العلماء من جامعة أيسلندا تجريبيًا من إثبات أن إدخال كمية كافية من الأسماك الدهنية أو زيت السمك في النظام الغذائي لكبار السن بنسبة 63٪ يمكن أن يقلل من تطور سرطان البروستاتا.

الجوز

وفقا لنتائج البحوث التي أجراها خبراء من معهد أبحاث السرطان الأمريكي، تقريبا جميع المكسرات تحتوي على المركبات التي تقلل من خطر الإصابة بالسرطان.

فالمركب pedunculagin ، الموجود في المكسرات ، في جسم الإنسان يتحول إلى urolitins ونتيجة لذلك، تتجلى خصائص مضادة للسرطان لهذا المنتج.

البقوليات

إدخال البقوليات في النظام الغذائي مهم أيضا لمنع تطور السرطان فالفاصوليا والبازلاء والعدس وغيرها من الأطعمة الغنية بالألياف التي يمكن أن تحمي الشخص من تطور سرطان القولون والمستقيم.