10 مليارات درهم تجارة الإمارات من الورق

أخبار الإمارات
17 مارس 2017آخر تحديث : منذ 8 سنوات
10 مليارات درهم تجارة الإمارات من الورق
 وأشار أحمد باولس الرئيس التنفيذي في «ميسي فرانكفورت الشرق الأوسط»، إلى الاهتمام المتزايد من العارضين الإماراتيين المشاركين في المعرض لإبرام صفقات على مستوى منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.

ونوه أنطونيو سواريز مدير تسويق «شركة ذا نافيجاتور كومباني» بأهمية المعرض في مساعدة المستثمرين على التوسع في المنطقة، مشيراً إلى الإقبال الجيد على المعروضات.

من جانبه قال فاروق رحمة الله رئيس قرطاسية فاروق العالمية، إن النمو الاقتصادي يعزز حجم الطلب ليس في دولة الإمارات فحسب بل في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، معرباً عن تطلعه إلى التفاعل مع الشركاء الحاليين من خلال المعرض إلى جانب تكوين شراكات جديدة في إطار توسعات في أسواق جديدة.
وأضاف «على مدى أكثر من 40 عاماً تستجيب قرطاسية فاروق العالمية للطلب المتنامي على القرطاسية ومستلزمات المكاتب من منطقة الشرق الأوسط من خلال تشكيلة علاماتنا العالمية».

وأضاف: «يعزز النمو الاقتصادي حجم الطلب ليس في الإمارات فحسب وإنما في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا ونتطلع إلى التفاعل مع شركائنا الحاليين من خلال بايبر ورلد الشرق الأوسط إلى جانب تكوين شراكات جديدة في إطار توسعاتنا في أسواق جديدة».

وأشار روبين جو، مدير المبيعات في نيو كابيبل إلى أن المعرض يمثل فرصة كبيرة للشركات الإقليمية والعالمية على تبادل الأفكار والتعرف إلى ما وصلت إليه هذه الصناعة عالمياً خصوصاً من حيث التقنيات وآليات التصنيع كما أشار إلى أن السوق الخليجية تعتبر من أهم الأسواق نمواً على المستوى العالمي، والذي يعرف نسب نمو منخفضة بسبب مناسبة الأجهزة الرقمية والهواتف والحواسيب، وعليه نحرص كل عام على المشاركة في المعرض لفتح آفاق تواصل جديدة مع اللاعبين في هذا السوق.

وقال إنج إندريسون، الرئيس التنفيذي في كيبا: «يعد بايبر ورلد منتدى فاعلاً يتمكن التجار الإقليميون من خلاله من التفاعل مع أبرز العلامات وشركات التوريد الدولية، وهكذا يعد المعرض منصة ممتازة لدعم الأعمال في المنطقة. حققنا نتائج إيجابية جداً من خلال مشاركاتنا السابقة ونتطلع إلى المزيد من النتائج خلال النسخة الحالية والدورات المقبلة».

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.