هالة السعيد تتجه إلى دبى للمشاركة فى القمة العالمية للحكومات غدا

معارض ومؤتمرات
10 فبراير 2018آخر تحديث : منذ 6 سنوات
هالة السعيد تتجه إلى دبى للمشاركة فى القمة العالمية للحكومات غدا
201711120258395839

تتجه غدًا د.هالة السعيد وزيرة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإدارى لدولة الإمارات العربية المتحدة للمشاركة فى فعاليات الدورة السادسة من القمة العالمية للحكومات.

وتستعرض السعيد ما تم إنجازه من أهداف استراتيجية فى ملف التنمية المستدامة والأهداف الأممية من خلال رؤية مصر 2030 كما تشهد السعيد استعراض تجارب دولية مشاركة فى القمة حول مواجهة المشاكل الاقتصادية والاجتماعية والبيئية وإيجاد حلول لها لتحقيق الغايات الاستراتيجية وفق أفضل الممارسات العالمية.

كما تناقش وزيرة التخطيط على هامش القمة موضوعات تتعلق بدور الشباب ومشاركتهم فى بناء المجتمعات باعتبارهم القوة اللازمة لدفع عجلة التنمية وتستعرض السعيد الجهود المبذولة لتمكين الشباب فى مصر ودعم أفكارهم ومشروعاتهم الناشئة من خلال برامج ريادة الأعمال وغيرها.

ومن المقرر أن تشارك د.هالة السعيد بمنتدى الحوار العالمى للسعادة والذى يأتى كجزء أساسى من الأجندة السنوية للقمة برئاسة “عهود الرومى” وزيرة الدولة الإماراتية للسعادة وجودة الحياة.. ويتبنى المنتدى فى دورته هذا العام السياسات الحكومية لإعطاء حلول للحكومات لسعادة مجتمعاتهم.

وتتضمن قائمة المشاركين بالقمة من رؤساء المنظمات الدولية: جيم كيم رئيس البنك الدولى، وكريستين لاغارد مدير عام صندوق النقد الدولى، وأنخيل غوريا أمين عام منظمة التعاون الاقتصادى والتنمية، وأودرى أزولاى أمين عام منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونيسكو)، وأكيم شتاينر مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائى، وروبيرتو أزيفيدو مدير عام منظمة التجارة العالمية، وتيدروس غيبريسيوس مدير عام منظمة الصحة العالمية.

وتضم القمة هذا العام مشاركة 16 منظمة دولية، و120 جلسة رئيسية، و140 دولة مشاركة، و4 آلاف مشارك، وأكثر من 26 رئيس دولة ووزراء ورؤساء منظمات كما يشارك بها نخبة من كبار القادة وصناع القرار والخبراء والمفكّرين من القطاعين الحكومى والخاص حول العالم وتعد القمة العالمية للحكومات، أكبر تجمع حكومى سنوى عالمى، للارتقاء بمستقبل الحكومات فى العالم.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.