جيمالتو تحتفي بنشرها 100 من حلول إي-سيم في جميع أنحاء العالم

تحت المجهر
27 نوفمبر 2018آخر تحديث : منذ 6 سنوات
جيمالتو تحتفي بنشرها 100 من حلول إي-سيم في جميع أنحاء العالم

تُعتبر “جيمالتو” المزود الأول لحلول وحدة تعريف المشترك المدمجة (“إي-سيم”) لمشغلي الجوال ومصنّعي المعدّات الأصلية

eSIM 1543218737 - مجلة مال واعمال

تعمل أحدث أجيال الهواتف والساعات الذكية الرائدة بواسطة حل إدارة الاتصال عن بعد الذي توفره “جيمالتو”. وأصبح “انتشار ’إي-سيم‘ حول العالم” أمراً واقعياً سيُمكّن الملايين من المستهلكين من توفير وتفعيل اشتراكات الجوّال وتأمين الاتصال لأجهزتهم المفضّلة بكل سهولة وفي أيّ وقتٍ ومكان. ومع وصول عدد الأجهزة في السوق إلى 3.5 مليار جهاز بحلول عام 2025(1)، ستؤدي الاتصالات الخليوية دوراً رئيسياً في النشر الفعلي لإنترنت “الأشياء الكبيرة” (ماسيف آي أو تي) في الأسواق الاستهلاكية وأسواق الاتصال المباشر بين الآلات، ما يسهم في زيادة مطّردة بعدد الاتصالات الجوالة. وقامت “جيمالتو” بنشر أكثر من 100 حل من منصات إدارة اشتراك “إي-سيم” عن بعد لصالح مشغلي الجوال، وتحالفات مشغلي الجوال، ومشغلي شبكات الجوال الافتراضية، ومصنّعي السيارات، ومصنّعي المعدّات الأصلية في جميع قارات العالم.

تُتيح حلول “إي-سيم” من “جيمالتو” تعزيز الاتصالات الجوالة، بفضل خاصية تفعيل الاشتراك الرقمية والتحقق من هوية الجوّال، كما تُسهم في تبسيط تجربة المستخدم وتسهيل الخدمات اللوجستية بالنسبة لمشغلي شبكات الجوّال ومصنّعي المعدات الأصلية. تشهد الابتكارات في تصميم الأجهزة وخصائصها، مثل السماكة والوقاية ضد الماء وعمر البطارية المعزز، تحسناً ملحوظاً. وتُعتبر كافة الحلول التي توفرها “جيمالتو” متوافقة مع أحدث مواصفات تزويد المستهلكين بشريحة “سيم” عن بعد من رابطة “جي إس إم إيه”.

وقال فريديريك فاسنير، نائب الرئيس التنفيذي لشؤون خدمات الجوال وإنترنت الأشياء لدى “جيمالتو” في هذا السياق: “إنّنا متحمسون للغاية لكتابة هذا الفصل الجديد من تاريخ الشركة ومستقبل سوق إنترنت الأشياء الذي ينتظرنا. من المتوقع أن يتم شحن نحو 700 مليون جهاز متوافق مع ’إي-سيم‘ سنوياً بحلول عام 20221، وإنّنا ملتزمون بمواصلة الابتكار في مجالات الأمن والاتصال لتمكين الاتصالات الموثوقة المستقبلية”.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.