تطوير متنزهي موشنجيت دبي وبوليوود باركس دبي

أخبار الإمارات
27 أبريل 2019آخر تحديث : منذ 6 سنوات
تطوير متنزهي موشنجيت دبي وبوليوود باركس دبي

فندق لابيتا دبي باركس آند ريزورتس - مجلة مال واعمال

كشفت الجمعية العمومية السنوية لشركة “دي إكس بي إنترتيمنتس” على تطوير اثنين من أصول الشركة، وهما منتزها “موشنجيت دبي” و”بوليوود باركس دبي” من خلال إعادة استخدام عائدات زيادة رأس المال المخصصة مسبقاً لتطوير مشروع “سيكس فلاجز دبي”.

وتضيف خطة التطوير التي تم اعتمادها، عدد من الألعاب الجديدة، بما في ذلك عدد من الألعاب المثيرة والمشوقة، والتي ستحطم الأرقام القياسية العالمية، وسيتم إضافتها إلى كل من منتزهي “موشنجيت دبي” و”بوليوود باركس دبي” الحالية.

وتعزز التطويرات من تجربة الزوار وسيساهم في زيادة جاذبية وجهات الشركة الترفيهية لشرائح مختلفة من الزوار وزيادة مدة الإقامة والإنفاق لكل زائر، فضلاً عن التشجيع على الزيارات الجديدة وتكرارها.

وسوف يتم تمويل خطة التطوير المقترحة من خلال الاحتياطيات النقدية الحالية، وبالتالي فإنها لن تتطلب أي تمويل إضافي، وبناء عليه، فإنه لن يتم المضي قدماً في مشروع “سيكس فلاجز دبي”.

وقال محمد سليمان الملا الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة “دي إكس بي إنترتينمينتس”: “في دبي باركس آند ريزورتس لدينا أحد أهم الأصول الرائدة في سوق التسلية والترفيه، ومع إضافة المزيد من الألعاب المشوقة، بما في ذلك عدد من الألعاب التي ستحطم الأرقام القياسية العالمية، فإننا سنعزز من مكانتنا كوجهة ترفيهية متكاملة في المنطقة”.

وبالإضافة إلى ذلك، سيعوض هذا التوسع جزءاً من النفقات الرأسمالية السنوية للشركة التي كانت مخططة لها مسبقاً لتعزيز منتزه “بوليوود باركس دبي” المعتمدة بالفعل والتي بدأناها في نهاية العام الماضي.

وأضاف الملا: “خطة التحسينات تكمل استراتيجيتنا الفندقية، والتي تهدف لزيادة الزيارات الدولية من خلال تعزيز مكانة دبي باركس آند ريزورتس كوجهة عالمية لقضاء العطلات مع أكثر من 1300 غرفة فندقية من المتوقع أن يتم تسليمها بحلول عام 2020، مع افتتاح فندق روف، الذي يملكه ويديره طرف خارجي، في وقت لاحق من هذا العام، فيما سيتم افتتاح فندق ليجولاند في عام 2020”.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.