“بي ار كوميونكيشنز” الحاصلة على جائزة في الأعمال تتوقع نمواً بنسبة 90% في2015

20 يونيو 2015آخر تحديث : منذ 10 سنوات
“بي ار كوميونكيشنز” الحاصلة على جائزة في الأعمال تتوقع نمواً بنسبة 90% في2015
Bahaa Fatairy - Photo 2

نجاح الشركة يسلط الضوء على اهمية النمو المستدام لأصحاب الشركات في الإمارات

أعلنت شركة “بي ار كوميونيكشنز” انها تتوقع نمواً في أعمالها يصل الى 90% خلال 2015. فبعد ان حققت نجاحاً ملحوظاً عام 2014 مع توقعات بزيادة في الأرباح تتجاوز الـ40% خلال هذا العام، تركز الشركة على توسيع نطاق اعمالها وخدماتها في منطقة الشرق الأوسط.

مؤسس “بي ار كوميونيكشنز” ومديرها العام بهاء فطايري لاحظ ان التحدي الرئيسي الذي تواجهه شركات الاستشارات الإعلامية في المنطقة يكمن في اختيار استراتيجية التسويق المناسبة، حيث قال “إن المفتاح لتنويع استراتيجية النمو لدينا يكمن في اختيار الأسلوب الذي يلبي الاحتياجات الخاصة بكل عملائنا. ونحن نفخر بكوننا نقدم خدمات مميزة ومتطورة في مجالات العلاقات العامة وخدمات وسائل الإعلام، وبالتالي نحن نبحث دائما عن عامل الإبداع في جميع مبادراتنا التسويقية”.

“بي ار كومينيكيشنز” جربت واختبرت افضل استراتيجيات التسويق، وهي التي تمزج ما بين الإعلام الإلكتروني (وسائل التواصل الإجتماعي والرقمي) والإعلام المطبوع. ووفقا لأحد الاستطلاعات، تبين أن 85 ٪ من الأشخاص يفضلون هذه تركيبة. فهذه الإحصاءات التي قدمتها “ارابيان ماركتر” كشفت ان الإعلام الرقمي نما بنسبة 17% ليصل الى 142 مليار دولار حول العالم، في حين أن وسائل الإعلام التقليدية مثل المجلات والتلفزيون والإذاعة والمطبوعات تمثل الحصة الكبرى بنسبة 69.6 ٪ من السوق الدولية.

ويرتكز جزء رئيسي من استراتيجية نمو “بي ار كوميونيكشنز” على إنشاء أفكار خلاقة ومبتكرة للشركات المحلية والإقليمية، بهدف الاحتفاظ بهم كعملاء على المدى الطويل.

وبالعمل على استراتيجية نمو الشركة في منطقة الشرق الأوسط، اتسم الربع الأول من عام 2015 بالاستعدادات لإطلاق خدمات العلاقات العامة والإعلام في عدد من الأسواق الإقليمية والأوروبية. وتحقيقا لهذه الغاية، أنفقت الشركة الكثير من الوقت لتقييم الشركاء المحتملين وتحديد نقاط القوة والضعف النسبية للبنية التحتية التجارية اللازمة لدعم الخدمات التي يركز عليها عملائها.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.