كشفت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية عن من قالت إنه ربما يكون الرابح الوحيد من نتائج الاستفتاء لصالح الخروج من الاتحاد.
ونقلت الصحيفة عبر موقعها الإلكتروني، السبت، إن البريطاني كريسبن أودي، الذي يعمل مديرا لصندوق استثماري حقق 220 مليون جنيه إسترليني أرباحا خلال يوم واحد، بفضل المراهنات التي قام بها باسمه وباسم المستثمرين الذين يدير أموالهم.
وأوضحت الصحيفة البريطانية إن أودي وصندوقه الاستثماري نفذ جملة من المضاربات السريعة على الجنيه الإسترليني، وعلى أسهم الشركات قبيل التصويت بالخروج من الاتحاد الأوروبي، وبعد ذلك انسحب من السوق قبل أن يبدأ مشوار الخسائر.
وبمجرد البدء بإعلان نتائج الاستفتاء البريطاني بدأ الجنيه الإسترليني مشوار الهبوط، حيث تراجع بنسبة 12% في الساعات الأولى، قبل أن يقلص تراجعاته إلى 10% فقط، ليهوي بذلك إلى أدنى مستوى له في 31 عاما.
ومنيت البورصة في لندن بأكبر خسائر يومية في تاريخها، بعدما هوى مؤشر “فوتسي 100” بنسبة 8%، كما فقدت أكثر من 125 مليار جنيه إسترليني من القيمة السوقية للأسهم المدرجة خلال يوم واحد، لكن هذه الخسائر تم تقليصها لاحقا بعد تطمينات من بنك إنجلترا المركزي.
كشفت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية عن من قالت إنه ربما يكون الرابح الوحيد من نتائج الاستفتاء لصالح الخروج من الاتحاد.
ونقلت الصحيفة عبر موقعها الإلكتروني، السبت، إن البريطاني كريسبن أودي، الذي يعمل مديرا لصندوق استثماري حقق 220 مليون جنيه إسترليني أرباحا خلال يوم واحد، بفضل المراهنات التي قام بها باسمه وباسم المستثمرين الذين يدير أموالهم.
وأوضحت الصحيفة البريطانية إن أودي وصندوقه الاستثماري نفذ جملة من المضاربات السريعة على الجنيه الإسترليني، وعلى أسهم الشركات قبيل التصويت بالخروج من الاتحاد الأوروبي، وبعد ذلك انسحب من السوق قبل أن يبدأ مشوار الخسائر.
وبمجرد البدء بإعلان نتائج الاستفتاء البريطاني بدأ الجنيه الإسترليني مشوار الهبوط، حيث تراجع بنسبة 12% في الساعات الأولى، قبل أن يقلص تراجعاته إلى 10% فقط، ليهوي بذلك إلى أدنى مستوى له في 31 عاما.
ومنيت البورصة في لندن بأكبر خسائر يومية في تاريخها، بعدما هوى مؤشر “فوتسي 100” بنسبة 8%، كما فقدت أكثر من 125 مليار جنيه إسترليني من القيمة السوقية للأسهم المدرجة خلال يوم واحد، لكن هذه الخسائر تم تقليصها لاحقا بعد تطمينات من بنك إنجلترا المركزي.
المصدر : https://wp.me/p70vFa-dBl