مجلة مال واعمال- النسخة الورقية 185- ارتبط اسمه بالزيركون على مستوى الشرق الأوسط ليصبح ملكا للزيركون، هو ابن عروس اربد الشامخة الغرّاء التي يعتز ويفتخر بها والتي أعطته الدافع للنجاح والسمو، فبعد تفوقه في الدراسة تحت إشراف والده الذي يعد من الرواد في طب الاسنان على مستوى عربي الذي لم يبخل عليه بعلمه وقاده الى العليا حاملا على عاتقه امانة ان يقدم لابنه كل ما يمتلك من خبرات وان يعلمه اخلاقيات المهنة فكان له ما اراد وسر مأمون على دروب النجاح متسلحا بعشقه للتكنولوجيا والتي جعلته يثابر ليصبح من افضل الأطباء الذين تخصصوا في الزيركون، وبرؤيته الثاقبة وإنسانيته وعطائه اللامحدود عالج جميع الحالات وتربع على عرش الاطباء في هذا المجال.. وكأن بيت الشعر
وإذا كانَتِ النّفُوسُ كِباراً تَعِبَتْ في مُرادِها الأجْسامُ
وجد ليتحدث عنه…
لم يكتف ضيفنا الدكتور بهذه الإنجازات، بل ثابر على متابعة كل تطورات تخصص طب الاسنان واصبح من الاطباء الذين يسطّرون دوما هذه الإنجازات التي ترتفع بها رؤوسنا عاليا، وينعم المرضى براحة أكبر وأمان ودقة وثقة بالأطباء الأردنيين وطواقمهم الفنية.
حبه للإنجاز والتأثير الإيجابي في مرضاه جعلته يصعد السلم بخطوات متسارعة.
وسمة الوفاء جعلته يسابق الخطوات ليستقر في القمة..
المصدر : https://wp.me/p70vFa-Ie2