تمّ تصميم الوحدات الجديدة للبرمجيّة لمساعدة الشركات على العودة إلى العمل بثقة وحماية القوّة العاملة من التعرّض إلى فيروس “كوفيد-19”.
تتحضّر المؤسّسات حول العالم للعودة إلى العمل ضمن وضع طبيعي جديد حيث يبقى فيروس “كوفيد-19” خطراً مستمرّاً. وأعلنت اليوم شركة “أليرت إنتربرايز” عن إطلاق وحدات برمجيّة “ووركفورس آند ووركسبيس هيلث آند سيفتي أكسيس جوفرنانس آند إنتاليجنس” (وحدات برمجية الحوكمة والمعلومات للوصول إلى خدمات الصحة والسلامة للقوة العاملة ومساحات العمل) لمساعدة المؤسّسات على المكننة والقيام بشكلٍ استباقي بإنفاذ سياسات إعادة دخول القوّة العاملة، والتباعد الاجتماعي في مكان العمل، والاستجابة إلى العدوى، والحفاظ على استمرارية الأعمال.
هذا وتقوم وحدة “ووركفورس هيلث آند سيفتي أكسيس جوفرنانس” الجديدة بمساعدة المؤسسات على إعادة الموظفين والزوار بسلامة إلى المنشآت بطريقة غير تلامسية وخاضعة للرقابة وآمنة عبر مكننة وفرض سياسات وإجراءات مرتبطة بفيروس “كوفيد-19”. وتقدّم وحدة “ووركسبيس هيلث آند سيفتي إنتاليجنس” معلومات وتحليلات للمساعدة على مراقبة الموظفين المؤكدين والمحتمل تعرضهم، وضمان أمان موقع العمل.
وقال جاسفير جيل، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أليرت إنتربرايز”، في هذا السياق: “أصبح هذا المعيار الطبيعي الجديد حيث يجب أن تقوم المؤسّسات في الأساس بإعادة تقييم كيفيّة إدارتهم للوصول إلى موقع العمل، والصحة والرفاهية المستمرّين للقوّة العاملة والعملاء في عالم ينتشر فيه فيروس ’كوفيد-19‘. وإنّنا نلتزم بمساعدة المؤسّسات على تلبية أعلى مستويات الصحة ومعايير السلامة. ومع إعادة فتح الأعمال التجارية، نستخدم التكنولوجيا لمساعدة الشركات على حماية القوّة العاملة خاصّتها عبر تعزيز الحماية من فيروس ’كوفيد-19‘ وتحديده والتخفيف من آثاره في موقع العمل”.
وبدعمٍ من منصّة التقارب الأمني من “أليرت إنتربرايز”، تتداخل وحدتَي البرمجيّة مع الموارد البشريّة وتكنولوجيا المعلومات والأمن المادي، وتقدمان حوكمة وصول قائمة على الأدوار وأفكار قابلة للتنفيذ للمساعدة على حماية القوّة العاملة خلال التواجد في العمل.
المصدر : https://wp.me/p70vFa-BeK