مازالت الخلافات قائمة بين فرنسا وألمانيا حول ايجاد مخرج لمواجهة ازمة الديون السيادية في أوروبا. فألمانيا ترفض اصدار سندات موحدة بدون رقابة مالية في الدول التي ستتلقى مساعدات، فيما ترى فرنسا في ذلك تخليا عن السيادة الوطنية.
واختار الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند والمستشارة الالمانية انجيلا ميركل أن يلقيا كلمة مشتركة قبل بدء اللقاء، وهي أفضل طريقة لتفادي اسئلة الصحافيين المحرجة عن حدة الخلافات عشية قمة اوروبية في بروكسل وصفت هنا بالمهمة جدا لمستقبل اوروبا.
المصدر : https://wp.me/p70vFa-2u1