“أدنيك” أبوظبي تطلق مركز خدمات العارضين الإلكتروني

أخبار الشركات
5 يونيو 2017آخر تحديث : منذ 8 سنوات
“أدنيك” أبوظبي تطلق مركز خدمات العارضين الإلكتروني

4

أعلنت شركة أبوظبي الوطنية للمعارض “أدنيك” إطلاق خدمة مركز خدمات العارضين على شبكة الانترنت التي تعد منصة إلكترونية تمكن العارضين ومنظمي المعارض من طلب الخدمات الخاصة بالفعاليات التي يرغبون بإقامتها في قاعات “أدنيك”.

وتعد “أدنيك” أول شركة في منطقتي الشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادئ تقدم هذه الخدمة المبتكرة.

ويمكن الوصول للمنصة الإلكترونية التي تم إطلاقها كجزء من خدمات أدنيك الذكية عبر جميع القنوات الخارجية الخاصة بشركة أدنيك التي تشمل موقع أدنيك الإلكتروني وتطبيقات الهاتف المحمول، كما ورد في وكالة أنباء الإمارات.

وتقدم المنصة حاليا 141 خدمة ضمن سبع فئات ومن المنتظر إضافة المزيد من الخدمات الإلكترونية مستقبلا.

وقال حميد مطر الظاهري الرئيس التنفيذي لشركة أبوظبي الوطنية للمعارض إن “أدنيك” تعد أول مشغل لخدمة مركز خدمات العارضين في منطقة آسيا والمحيط الهادئ حيث تعتبر هذه الخدمة استكمالا لجهود الشركة في تلبية احتياجات عملائها من العارضين ومنظمي المعارض عبر بوابة واحدة.

وأشار الظاهري إلى أن “أدنيك” تعتبر من الشركات الرائدة في اعتماد أحدث التقنيات بما يخدم عملاءها ويوفر عليهم الجهد والوقت مؤكدا أن مركز خدمات العارضين هو منصة حيوية توفر مزيدا من الكفاءة في تقديم الخدمات بما يتجاوز توقعات العملاء كما أن المنصة الجديدة تدعم دور الشركة بأن تكون المكان المفضل لإقامة الفعاليات والمعارض واستقطاب العارضين من مختلف أنحاء العالم.

وتستخدم خدمة مركز خدمات العارضين الإلكترونية أحدث التقنيات لضمان أكبر قدر من الكفاءة والراحة للعملاء أثناء الطلب والدفع عبر الإنترنت للحصول على الخدمات المطلوبة ويتم تأمين الخدمة أيضا بواسطة تقنية SSL التي تضمن أعلى معايير السلامة لبيانات المستخدم.

يشار إلى أن مركز أبوظبي الوطني للمعارض “أدنيك” يوفر ما يقارب 133 ألف متر مربع من المساحات الداخلية والخارجية التي يمكن تكييفها وفقا لاحتياجات الأحداث المقامة كما استقطب المركز ما يقارب 1.5 مليون زائر خلال 480 فعالية استضافها العام الماضي.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.