يعمل الفرد ما يزيد على ألفي ساعة سنوياً في أكثر من 19 مدينة كبرى حول العالم، بحسب دراسة أعدتها «يو.إس.بي»، وتقع معظم هذه المدن في آسيا ومنطقة الشرق الأوسط. وينعم العاملون في أوروبا الغربية بميزات العمل لأقصر نسبة من ساعات العمل، والحصول على أعلى نسبة من الإجازات مدفوعة الأجر. وأشارت الدراسة إلى أنه يمكن تحديد قيمة الأجور بالشكل الأفضل، من خلال مقارنة القوة الشرائية المحلية للسلع التي تتشابه بالقدر الأكبر في جميع أنحاء العالم.
3
مدن تتصدر قائمة معدلات أعلى الأجور، وهي لكسمبورغ، وزيورخ، وجنيف، حيث يتيح صافي الأجر في الساعة، شراء أغلب السلع والخدمات الواردة في مجموعة الخدمات والسلع المعيارية
10 %
فقط مما يمكن للعاملين في لكسمبورغ شراؤه، هي القوة الشرائية للفرد في نيروبي وجاكارتا
353
ساعة عمل في المتوسط يتطلبها شراء جهاز آي فون في القاهرة، بما يفوق أي مدينة أخرى وردت بالدراسة في نطاق منطقة الشرق الأوسط
1000
ساعة إضافية يعملها العاملون في هونغ كونغ، مقارنة بنظرائهم في باريس، أي ما يُقدر بفارق يقرب من أربع ساعات إضافية لكل يوم عمل
34
يوماً سنوياً هي العطلات المدفوعة الأجر التي يحصل عليها العاملون في المنامة، وهي أكبر نسبة في العالم.
المصدر : https://wp.me/p70vFa-7IG
