كان زوج ابنتي يحاول الحصول على DVLA لإعادة وثائق الهوية التي يحتاجها لتحديد موعد تأشيرة حتى يتمكن من قضاء شهر العسل. لقد قيل لنا إنه لا يمكنه إجراء بحث عن التطبيقات المعلقة من أجل إعادة المستندات الداعمة ، ولا يمكنه تحديد الوقت الذي ستستغرقه معالجة الطلبات. لا تزال الشركة تتلقى الطلبات وتعلن عنها ، ولكن يظهر البحث عبر الإنترنت أن آلاف الأشخاص غير قادرين على السفر أو العمل أو القيادة أو بيع المركبات – كل ذلك بسبب عدم قدرتها على معالجة الأعمال المتراكمة أو تنفيذ عملية مؤقتة.
شبيبة ، ادنبره
ومن بين هؤلاء الآلاف والدة ACM في كوفنتري ، التي تنتظر إعادة جواز سفرها الأيرلندي منذ أن تقدمت بطلب لتجديد رخصتها في مايو. وتقول: “أمي تحتاج إما إلى رخصتها أو جواز سفرها لأنها تنتقل إلى منزلها وعليها تقديم بطاقة هوية”. “لقد حاولت قرع DVLA على الأقل 50 [مرة] في اليوم ، لكنها تعمل باستمرار. لقد حاولت استخدام خدمة chatbot ، وقيل لي أن أبقى في قائمة انتظار. ثم ، بعد الانتظار لساعات طويلة ، تم قطع اتصالي. لقد حاولت أيضًا إرسال بريد إلكتروني ، ولكن تم إخباري بأن هذه الخدمة غير متوفرة حاليًا “.
كما طُلب من SF of York تقديم جواز سفر لتجديد ترخيصها كمواطنة أيرلندية وكانت تنتظر أكثر من شهرين حتى تعود. تقول: “نظرًا لانتهاء صلاحيتها قريبًا ، سأترك بلا بطاقة هوية تحمل صورة”.
LM of London محاصرة في المنزل غير قادرة على الاتصال بـ DVLA ، بعد أربعة أشهر من إعلان الجراحين رسميًا أنها مناسبة لاستئناف القيادة. تقول: “لقد سلبوا استقلاليتي”. “لقد أمضيت يومًا أيضًا في إعادة الاتصال بخط المساعدة بعد التقدم بطلب للحصول على ترخيص مؤقت. أعلن الموقع أن جلستي انتهت بفقدان جميع البيانات بسبب عدم النشاط لمدة 20 دقيقة ، وهي نفس الثانية التي نقرت فيها على زر تأكيد الدفع. تم خصم 34 جنيهًا إسترلينيًا من الرسوم على النحو الواجب ، ولكن التطبيق اختفى ، دون الإقرار به ، في الأثير “.
تخبرني DVLA أنه بينما تنطبق الجداول الزمنية العادية على الطلبات عبر الإنترنت ، فإن الطلبات الورقية ، التي يجب معالجتها شخصيًا ، تستغرق وقتًا أطول “بشكل كبير” من المعتاد لأن قواعد التباعد الاجتماعي حدت من عدد الموظفين في مكان العمل. وتقول إن أكثر من 250000 طلب ورقي تصل كل أسبوع منذ الإغلاق وتقوم بتوظيف 400 موظف إضافي للتعامل مع التراكم غير المعلن. سيتم منح تراخيص الصور الكاملة التي تنتهي صلاحيتها قبل 31 أغسطس تمديدًا تلقائيًا لمدة سبعة أشهر ، وقد يتمكن ما يقدر بـ790،000 سائق فوق 70 ممن تقدموا بطلبات للتجديد منذ مارس من القيادة أثناء نظر الوكالة في طلبهم ، ما لم يكن الطبيب أو أعلن طبيب العيون أنهم غير لائقين طبياً للقيام بذلك.
قال الحصر على المراقب أن جميع الحالات المذكورة أعلاه قد تم حلها. ليس لديها خطط للسماح للعملاء بالاتصال بخدمات العملاء عبر البريد الإلكتروني بينما تكون خطوط الهاتف محملة بشكل زائد ويذكر فقط أنه يجب على العملاء البحث في الموقع عن الإجابات.