نوى تصدر تقريرها للمسؤولية المجتمعية عام 2019 لشركة أمنية

أخبار الشركات
20 فبراير 2020آخر تحديث : منذ 5 سنوات
نوى تصدر تقريرها للمسؤولية المجتمعية عام 2019 لشركة أمنية

download 5 - مجلة مال واعمال

أطلقت منصة نوى الإلكترونية، وهي إحدى مبادرات مؤسسة ولي العهد، تقريرها السنوي للمسؤولية المجتمعية لشركة أمنية لعام 2019 .
وحسب بيان صحفي عن شركة أمنية، يأتي التقرير ضمن شراكة استراتيجية أبرمتها منصة نوى مع شركة أمنية عام 2018، حيث تضمن التقرير الأثر المجتمعي العام لبرامج شركة أمنية والتي تنسجم مع الأهداف العالمية للأمم المتحدة للتنمية المستدامة السبعة عشر والهادفة للقضاء على الفقر وحماية الأرض وضمان الرخاء للجميع بحلول عام 2030.
وارتكزت استراتيجية المسؤولية المجتمعية لشركة أمنية – بحسب التقرير خلال العام 2019، على ثلاث محاور رئيسية هي: التعليم كمحور أساسي، وتمكين المجتمع من خلال مظلة أمنية الخير، والشباب والرياضة.
وخلُص التقرير إلى أن شركة أمنية احتلت المركز الثالث ضمن كل فئات الداعمين. وفي فئة العمل الخيري احتلت أمنية المركز الأول في فئة المساعدة وفئة الصحة وتبوأت المركز الثاني في فئة التمكين، كما احتلت موقعاً متقدماً في فئة التعليم من حيث نوعية البرامج المتخصصة في تمكين الطلاب بالمهارات اللازمة للتفكير النقدي والتميُّز الدراسي.
وكانت شركة أمنية ساهمت بإنشاء وتشغيل منصة نوى كأحد الشركاء المؤسسين، والتي بدورها تمكنت من التأثير الإيجابي على أكثر من 100 ألف مستفيد تم تأمين الدعم لهم عن طريق المنصة من خلال تنفيذ 65 مشروعاً خيرياً.
واستمرت أمنية بمواكبة استثمارها الخاص في عدد من البرامج القائمة لديها وأهمها تنفيذ أكبر وأضخم مشروع نظام ربط وحماية إلكتروني للمدارس على مستوى المملكة، وتزويدها بخدمات الاتصالات المتكاملة. وتكمن أهمية هذا المشروع الحيوي والمهم، بتهيئة البُنية التحتية اللازمة لتوظيف التكنولوجيا في العملية التعليمية ورفع كفاءتها، ودعم جهود وزارة التربية والتعليم في تطوير التعليم وتعزيز الاعتماد على وسائل التكنولوجيا الحديثة في النظام التربوي، وبما يتلاءم مع أهداف ومخرجات الاستراتيجية الوطنية لتطوير التعليم التي تبنّتها الحكومة وتنفذّها الوزارة.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.