رفض تاجيري، اكمال دراسته وقرر التفرغ للإبداع في خلق كل ما هو جديد في التكنولوجيا، وهذا ما ساعده علي نجاح “البوكيمون” من لعبة في يد الأطفال إلي فيلم كرتوني ثم إلي لعبة مواكبة للعصر.
وفي أحد البرامج التليفزيونية، أكد طبيب نفسي أن مخترع لعبة البوكيمون جو مريض نفسي ومصاب بالتوحد ومنعزل تماما عن العالم ولكنه بارع في مجال الألعاب الإلكترونية.
الجدير بالذكر أن لعبة “بوكيمون غو” حققت نجاحا باهرا وتعتمد علي البحث في الشوارع على شخصية البوكيمون وتصوير الأماكن الموجود بها باستخدام الـGPS.