بقلم: فيصل أبومزيد السواركه
من نعم الله التي يشعر بها كل فرد في مجتمعه وتظهر علی سلوكه ونمط حياته نعمة الأمن والأمان.
ولا تكون هذه النعمة ملموسة إلا في وجود قيادة واعية ومدركة لمجريات الأمور، وتتمتع بحنكة وحكمة في تناولها للأحداث، وتتسم بالفطنة والذكاء في كل مايدور من حولها، وتملك قوة وجيشاً يحفظ سلامة وأمن بلادهم، فلا شك أن هذا الشعب يغبطه الآخرون.
وقد أنعم الله علی الأردن بالقيادة الهاشمية المجيدة ممثلة بصاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين – حفظه الله ورعاه وسدد خطاه – الذي وفر لشعبه ومن يعيش علی ترابه من أجناس أخری الأمن الذي يسعی له كل إنسان.
فإن السياسات التي رسم جلالته خطاها، وحدد أهدافها تصب كلها في مصلحة شعبه وأمن بلاده وسلامة مجتمعه .
فالأردن يقع بجوار دول تعاني منذ سنوات من ويلات الحروب، وتتعرض شعوبها لأخطار تهدد أرواحهم وأموالهم وممتلكاتهم.
فانعدم الأمن بتلك الدول، وأصبح المرء لا يأمن علی نفسه وأولاده من خطر محدق لا يعرف متی يصيبه، وتشردت الأسر ودمرت البيوت، وشح الغذاء وكثر الجياع، وساءت الأحوال وانتهكت الأعراض.
فأنعم الله علی الأردن بالقيادة الهاشمية المجيدة، فكان جلالته الأب الذي يرعی كل أبنائه، ويسعی لتحقيق الأمن والسلامة لهم، والذود عنهم والسهر علی راحتهم، والضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه تعكير صفو مجتمعاتهم وسلامة أفرادهم، فسعی جلالته لتحقيق آمالهم في توفير حياة كريمة لهم.
فسياسات آل هاشم منذ التأسيس قد حافظت علی الأردن وشعبها من خطر الحروب وما يصاحبها من مفاسد.
فقد انتهجت القيادة الهاشمية متمثلة بجلالة الملك سياسات حكيمة، وخطوات نبيلة كان لها الأثر الطيب علی شعبه، ووحدة صفه وتكاتف أبنائه خلف قيادته الهاشمية.
وقد أثبت هذا الشعب العظيم- الذي يبرهن كل يوم علی وطنيته – أنه واعي ومدرك لمجريات الأمور، وملتف خلف قيادته الهاشمية المجيدة، التي تسعی نحو تحقيق أعلی قدر من الراحة والأمان لشعبها في كل نواحي المملكة.
فهنيئاً لكم أيها الأردنيون مليككم الذي يحمل همومكم ويسهر لراحتكم، فالهاشميون للأردن كالأنهار للأرض، تمدها بالمياه فتجود علی الشعب بالحياة والبسمة.
ولا تكون هذه النعمة ملموسة إلا في وجود قيادة واعية ومدركة لمجريات الأمور، وتتمتع بحنكة وحكمة في تناولها للأحداث، وتتسم بالفطنة والذكاء في كل مايدور من حولها، وتملك قوة وجيشاً يحفظ سلامة وأمن بلادهم، فلا شك أن هذا الشعب يغبطه الآخرون.
وقد أنعم الله علی الأردن بالقيادة الهاشمية المجيدة ممثلة بصاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين – حفظه الله ورعاه وسدد خطاه – الذي وفر لشعبه ومن يعيش علی ترابه من أجناس أخری الأمن الذي يسعی له كل إنسان.
فإن السياسات التي رسم جلالته خطاها، وحدد أهدافها تصب كلها في مصلحة شعبه وأمن بلاده وسلامة مجتمعه .
فالأردن يقع بجوار دول تعاني منذ سنوات من ويلات الحروب، وتتعرض شعوبها لأخطار تهدد أرواحهم وأموالهم وممتلكاتهم.
فانعدم الأمن بتلك الدول، وأصبح المرء لا يأمن علی نفسه وأولاده من خطر محدق لا يعرف متی يصيبه، وتشردت الأسر ودمرت البيوت، وشح الغذاء وكثر الجياع، وساءت الأحوال وانتهكت الأعراض.
فأنعم الله علی الأردن بالقيادة الهاشمية المجيدة، فكان جلالته الأب الذي يرعی كل أبنائه، ويسعی لتحقيق الأمن والسلامة لهم، والذود عنهم والسهر علی راحتهم، والضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه تعكير صفو مجتمعاتهم وسلامة أفرادهم، فسعی جلالته لتحقيق آمالهم في توفير حياة كريمة لهم.
فسياسات آل هاشم منذ التأسيس قد حافظت علی الأردن وشعبها من خطر الحروب وما يصاحبها من مفاسد.
فقد انتهجت القيادة الهاشمية متمثلة بجلالة الملك سياسات حكيمة، وخطوات نبيلة كان لها الأثر الطيب علی شعبه، ووحدة صفه وتكاتف أبنائه خلف قيادته الهاشمية.
وقد أثبت هذا الشعب العظيم- الذي يبرهن كل يوم علی وطنيته – أنه واعي ومدرك لمجريات الأمور، وملتف خلف قيادته الهاشمية المجيدة، التي تسعی نحو تحقيق أعلی قدر من الراحة والأمان لشعبها في كل نواحي المملكة.
فهنيئاً لكم أيها الأردنيون مليككم الذي يحمل همومكم ويسهر لراحتكم، فالهاشميون للأردن كالأنهار للأرض، تمدها بالمياه فتجود علی الشعب بالحياة والبسمة.