مركز فقيه للإخصاب يشيد بالتشريع الجديد للحكومة الإماراتية في شأن المساعدة الطبية على الإنجاب

صحة
24 أبريل 2019آخر تحديث : منذ 6 سنوات
مركز فقيه للإخصاب يشيد بالتشريع الجديد للحكومة الإماراتية في شأن المساعدة الطبية على الإنجاب

الحكومةتصدر مشروع قانون اتحادي يسمح بتجميد الأجنة، البويضاتوالسائل المنوي

Prasanth Manghat CEO 1556023754 - مجلة مال واعمال

أشاد مركز فقيه للإخصاب بالقرار الصادر عن المجلس الوطني الاتحادي في الإمارات بخصوص إصدار مشروع قانون اتحادي بشأن المساعدة الطبية على الإنجاب، والذي يُسمح بموجبه إجراء عملية تجميد الأجنة، البويضات والسائل المنوي.

يهدف هذا القانون إلى بث الأمل مجدداً لدى الأزواج غير القادرين على الحمل وبالتالي زيادة فرص الحمل بالنسبة لهم، بالإضافة إلى تعزيز صحة الأطفال وإبراز ريادة دولة الإمارات عالمياً في السياحة الصحية ذات العلاقة بتقنيات الإنجاب والإخصاب.

وقال براساناث مانغات، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة “إن إم سي” للرعاية الصحية: “دأبت دولة الإمارات العربية المتحدة على الريادة في إرساء أفضل معايير الرعاية الصحية، ويأتي تطبيق هذا القانون الجديد كخطوة مهمة لمساعدة الأزواج على تحقيق حلمهم في الأمومة والأبوة. ونود أن نُعرب هنا عن بالغ الشكر وعظيم الامتنان إلى الحكومة للنظر في هذا التشريع الجديد. وبصفتنا أحد مراكز الإخصاب الرائدة في الدولة، فإننا نضمن تنفيذ كافة الإجراءات المتعلقة بعملية التجميد وفقاً للوائح هذا القانون”.

من جانبه قال الدكتور مايكل فقيه، المدير الطبي لمركز فقيه للإخصاب: “نعمل على تقييم حالة كل زوجين وتصميم خطة علاجية خاصة بهما. ويُعد تجميد الأجنة البديل المثالي للحفاظ على الخصوبة، وهو يمنح الفرصة للسيدات للحفاظ على خصوبتهن من خلال تجميد البويضات عندما تكون جودتها جيدة وأكثر صحة وحيوية. وتؤكد الأبحاث بأن الوقت الأفضل لتجميد البويضات ما بين سن 30-20 عاماً”.

ويُعتبر مركز فقيه للإخصاب، أحد أهم المراكز الرائدة في دول مجلس التعاون الخليجي في مجال معالجة العقم، أمراض النساء والتوليد، علم الوراثة، التلقيح الاصطناعي، ويحتوي على مختبر متكامل لأمراض علم الوراثة، ويُقدم فحوصات شاملة لتشخيص الأمراض الوراثية، وفحوصات الكروموسومات، وتحديد جنس الجنين.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.