أصدر صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، رعاه الله بصفته حاكماً لإمارة دبي، القرار رقم 5، بشأن زيادة معاشات المتقاعدين المدنيين المحليين في إمارة دبي، من غير المنضمين إلى هيئة المعاشات الذين تُدفع معاشاتهم التقاعدية عبر دائرة الموارد البشرية لحكومة دبي.
ويأتي القرار في إطار رؤية سموّه الرامية إلى تحقيق السعادة لأفراد المجتمع كافة، ويبلغ عدد المستفيدين منه 342 متقاعداً مدنياً.
وينصّ القرار، على أن تزاد معاشات التقاعد للمتقاعدين المدنيين المحليين والمستحقين عنهم، ممّن يتقاضون معاشاً تقاعدياً من حكومة دبي، بنسبة 20 في المئة من المعاش التقاعدي، على ألا يقل الحد الأدنى لهذا المعاش بعد إجراء هذه الزيادة، عن 10 آلاف درهم شهرياً. ويعمل بهذا القرار من الأول من يناير 2016 وينشر في الجريدة الرسمية.
وقال محمد إبراهيم الشيباني، المدير العام لديوان صاحب السموّ حاكم دبي، إن التوجيهات السامية لصاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، والمتابعة الحثيثة من سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس اللجنة العليا للسياسة المالية، «دفعتنا إلى تشكيل لجنة خاصة تحت مظلة اللجنة العليا للسياسة المالية لدراسة المعاشات التقاعدية، من منطلق حرص سموّهما على رضا المتقاعدين، وتحقيق مزيد من الاستقرار الأسري والنفسي لهم».
وأضاف «تمكنّا من وضع صيغة تعالج معاشات المتقاعدين من غير المنضمين إلى هيئة المعاشات، يتم وفقها زيادة الحد الأدنى للمعاشات التقاعدية، بحيث لا تقل عن عشرة آلاف درهم شهرياً، أسوة بمستوى المعاشات التقاعدية المعتمد لدى جهات أخرى مماثلة».
وأوضح الشيباني أن هؤلاء المتقاعدين البالغ عددهم 342 شخصاً لا تشملهم التغطية التأمينية لهيئة المعاشات في دبي.مؤكدا أن هذه المكرمة «ستشمل أيضاً من كانت معاشاتهم تتجاوز الحد الأدنى البالغ عشرة آلاف درهم، إذ سيحصل هؤلاء على زيادة قدرها 20 في المئة».
ومن المقرر أن تتولى دائرة الموارد البشرية لحكومة دبي، مسؤولية اتخاذ جميع الإجراءات القانونية والمالية والإدارية اللازمة لتنفيذ أحكام هذا القرار، من خلال موازنة منفصلة ضمن مخصّصات الدائرة، ومع اعتماد الضوابط المعمول بها في القانون الاتحادي رقم 7 لسنة 1999 وتعديلاته، بشأن تحديد آلية صرف المعاشات للمستحقين. (وام)
عصام الحميدان: اهتمام القيادة
أشاد المستشار عصام الحميدان، النائب العام لإمارة دبي، بمكرمة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بزيادة رواتب المتقاعدين في الإمارة غير المنضوين تحت مظلة هيئة المعاشات.
وبيَّن أن تلك المكرمة، تأتي ضمن رؤية سموه لتحقيق السعادة لمختلف فئات المجتمع، بحيث تطال التنمية مختلف الشرائح بما يكرس ويخدم فكرة سعادة المجتمع بكل أطيافه، مبيناً أن فئة المتقاعدين تحظى باهتمام بالغ من سموه ، نظراً لما قدموه من خدمات ساهمت في دعم مسيرة التنمية.
سعيد الطاير: احتياجات المواطن
قال سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، إن مكرمة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، تنبع من قيم وتقاليد وتراث دولتنا الحبيبة، وتؤكد حرص سموه على توفير الحياة الكريمة لكل مواطن ومواطنة على أرض الدولة، وتحقيق السعادة والمزيد من الاستقرار الأسري والنفسي للمتقاعدين بعد مسيرة العطاء الطويلة والخدمات والجهود الكبيرة، التي قدموها لوطنهم من خلال وظائفهم وأعمالهم التي كانوا يؤدونها، كما تجسد ما تكنه القيادة الرشيدة من عطاء وطني بلا حدود، وحرصها المستمر على استشراف احتياجات المواطن.
محمد المري: تحقيق السعادة
أكد اللواء محمد أحمد المري، مدير الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب في دبي، أن قرار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، يأتي في إطار رؤية سموه الرامية إلى تحقيق السعادة لأفراد المجتمع كافة.
وأن زيادة رواتب المتقاعدين تؤكد أن القيادة الرشيدة تعرف هموم ومشاكل أبناء الوطن، وتأكيد على دعم ومساندة من خدموا الدولة وافنوا زهرة شبابهم في العمل وتساوي بينهم وبين إخوانهم الذين ما زالوا على مقاعد العمل لتأدية رسالة الوطن النبيلة، من أجل تحقيق رفاهية الإنسان والعيش الكريم له.
أحمد المهيري: إحساس القائد بشعبه
قال العميد أحمد المهيري، مدير إدارة الجنسية في دبي، إن التوجيهات السامية لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، تعتبر خير دليل على اهتمام سموه بهموم المتقاعدين المدنيين المحليين في إمارة دبي.
وأضاف «إننا نثمن ونقدر كل قرارات سموه ومبادراته على نفوسنا والتي جاءت في وقتها لتسهم في توفير حياة كريمة للمتقاعدين وأسرهم وبالتالي ستعمل على تحقيق مزيد من الاستقرار وتوفير الحياة الكريمة لهم، وتنم عن إحساس القائد بشعبه وبما يعانيه المتقاعدين فيما يخص ارتفاع الأسعار وزيادة الأعباء الاقتصادية والاجتماعية على المواطنين.
عبد الرحمن الجسمي: تأمين الرفاهية
أكد الدكتور عبد الرحمن الجسمي، المدير التنفيذي لمستشفى دبي أن مكارم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، متواصلة وممتدة وستظل تمثل تعبيرا صادقا عن حرص سموه على تأمين أعلى مستويات الرفاهية والعيش الكريم لأبناء الوطن.
وقال: إن توجيهات سموه تشكل مبادرة كبيرة لامست فئة من المواطنين الذين خدموا الدولة وقدموا الكثير للمجتمع، وهذه ليست بغريبة على أياديه البيضاء والمعطاءة، حيث إنها تمثل نافذة مهمة تعكس حرص سموه على توفير مقومات السعادة الحقيقية، والعمل الدائم لتوفير كل عوامل الاستقرار الاجتماعي لأبناء الدولة.
خليفة بن دراي: مبعث فخر للمواطنين
ثمّن خليفة بن دراي المدير التنفيذي لمؤسسة دبي لخدمات الإسعاف قرار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، قائلاً: ليس بغريب على قيادة تضع المواطن نصب عينيها، وتكرس كل الإمكانات في سبيل تعزيز الرفاه والسعادة لدى المواطنين وفي المجتمع الإماراتي.
وأضاف أن القرار يسهم في مواجهة متطلبات الحياة للمتقاعدين، مشيراً إلى أن سلسلة القرارات والمبادرات التي يطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم على مدار العام، تبعث الفخر في نفوس المواطنين بقيادتهم الرشيدة.
مريم المجر: ضمن مبادرات السعادة
ثمّنت مريم المجر النعيمي مستشارة أولى في مكتب وزير تطوير البنية التحتية، قرار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، مؤكدة أن هذا القرار يأتي من ضمن مبادرات السعادة التي تطلقها القيادة الرشيدة لتعزيز حياة الرفاه والسعادة في المجتمع الإماراتي.
وذكرت أن هذا القرار من شأنه أن يحفز المتقاعدين لبذل مزيد من الجهد والعطاء عن طريق الإقبال على العمل كخبراء، أو العمل في المجالات التطوعية، سواء من الرجال أو النساء.
محمد الكعبي: بشرى خير
أكد محمد سالم الكعبي، رئيس مجلس الإدارة في جمعية الإمارات لحقوق الإنسان في دبي، أن مكرمة صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، يشكل بشرى خير لهذه الفئة، خاصة قبيل حلول شهر رمضان الكريم، كونها تصبّ في تحقيق الرفاهية والحياة الكريمة والآمنة للمواطنين.
وأضاف أن سموه لا يألو جهدا في توفير الحياة الكريمة لكل أبنائه، ومن مختلف الشرائح العملية والعمرية، وهو دائم الاطلاع على احتياجات المواطنين، ويسارع إلى تلبيتها، الأمر الذي يؤكد أن قادة الإمارات يعملون جاهدين لنبقى أسعد شعب.
منى الزعابي: دعم حياة المواطن
ثمنت منى عجيف الزعابي، الوكيل المساعد لقطاع المساندة بوزارة تنمية المجتمع، قرار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، برفع معاشات المتقاعدين المدنيين المحليين غير المنضمين إلى هيئة المعاشات والتأمينات الاجتماعية والدعم اللامحدود لسموه وللقيادة الرشيدة في إعطاء المواطن كافة الحوافز لدعم الحياة السعيدة المتماسكة للأسر الإماراتية.
وقالت: إن القرار جاء في وقته المناسب، وهذا ليس بغريب على قيادتنا الرشيدة التي تلبي كافة احتياجات المواطن، وجاء القرار لصياغة ومعالجة معاشات المتقاعدين من غير المنضمين إلى هيئة المعاشات ومن إحدى إيجابياته المميزة هو دعم الأسر الإماراتية، ما يسهم بشكل كبير في الاستقرار الأسري والحماية الاجتماعية.
عفراء بوحميد: الاستقرار الاجتماعي
أكدت عفراء بوحميد، مديرة برامج الأسر المنتجة في وزارة تنمية المجتمع، أهمية هذا القرار للوقوف بجانب المتقاعدين ووضع الاستقرار الاجتماعي والأسري على أهم الأولويات ما له تأثير كبير.
وأضافت: عودتنا قيادتنا الرشيدة على هذه القرارات، وهذا ليس غريباً على صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، فالوقوف بجانب المتقاعدين في الدولة يعكس مدى اهتمام قيادتنا إلى جانب الشعب و توفير الحياة الكريمة والمناسبة لهم، مؤكدة أن الدولة تقدم كل غال ونفيس في سبيل الحرية ورفعة شأن المواطنين وحماية التماسك الأسري فيما بينهم، وتقديم المساعدة، وهذا القرار الوطني لإخواننا المتقاعدين يعتبر مشروعاً وطنياً بامتياز يسهم في غرس المعنى الحقيق للاستقرار الاجتماعي والأسري وسعادة المواطن.
سعيد الخاطري: استشراف المستقبل
أشاد سعيد الخاطري، رئيس قسم العلاقات العامة في وزارة تنمية المجتمع بقرار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لافتاً إلى أنه يهدف إلى استشراف مستقبل باهر مليء بالإنجازات العالمية، من خلال اتخاذ مثل القرارات الجديدة، الرامية إلى سعادة ورضا الأسرة الإماراتية والمجتمع كافة.
وأضاف: أن التوجيهات السامية لسموه تعكس حرصه على إسعاد المواطنين في كافة المجلات، فالقرارات التي يطلقها سموه بشكل مستمر مثال للقيادة الناجحة التي استطاعت وبكل اقتدار أن تجعل دبي من أفضل المناطق في جميع المستويات، من خلال توفير كافة السبل والوسائل الرامية للاهتمام بشؤون المواطنين.
أمل بن عدي: رفع الروح المعنوية
اشادت أمل محمد بن عدي مدير عام دائرة الموارد البشرية للحكومة، بالمكرمة مشيرة إلى أنها تقف شاهداً على اهتمام سموه بكافة شرائح المواطنين للوصول لمجتمع سعيد، وتأكيد لالتزام حكومة دبي تجاه تأمين موظفيها وضمان العيش اللائق لهم في كافة مراحل عملهم انتهاءً بتقاعدهم، مما يساهم في رفع روحهم المعنوية وتعزيز ثقتهم أكثر في مستقبلهم.
خالد الكمدة: العيش الكريم
قال خالد الكمدة مدير عام هيئة تنمية المجتمع بدبي، يسعى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، دائماً إلى وضع الحلول المناسبة التي تضمن العيش الكريم للمواطنين في الدولة، وخاصة في إمارة دبي، والعيش الكريم لا يأتي إلا بوضع مالي قادر على إيفاء احتياجات وتلبية متطلبات المتقاعد، وهذه الزيادة ماهي إلا مكرمة من قائد وضع نصب عينيه راحة وسعادة المواطن، مع مراعاة التكلفة المعيشية، وهي مكرمة مالية ولكن مضمونها سعادة واستقرار أسري.
طيب الريس: القيم الإنسانية
قال طيب عبد الرحمن الريس، الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وشؤون القصّر بدبي، إن قرار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، يعد استكمالاً لمسيرة بناء مجتمعات السعادة والاستقرار، فهذه المجتمعات تحفظ بحقوق كافة الفئات الاجتماعية سواءً في مرحلة إنتاجها وعطائها أو بعد أن تنتقل للتقاعد.. إن هذا القرار يحمل من القيم والمعاني الإنسانية ما يجعلنا نشعر أننا نمضي في مسيرة البناء الحضاري والإنساني بخطى واثقة وسليمة، فالإنسان الذي قضى جل عمره في العطاء والبناء كواجب تمليه عليه المواطنة، يستحق بالمقابل هذه الرعاية والتقدير من قيادته كمكافأة له على دوره في مسيرة التنمية.
يوسف المطوع: توازن اجتماعي
قال المستشار يوسف حسن المطوع، النائب العام المساعد في دبي، إن قرار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، جاء تأكيداً على حرص سموه لتوفير الرفاهية وتحقيق السعادة للمواطنين والحياة الكريمة لهم، وما تلك إلا خطوة أخرى تقودنا نحو تحقيق العدالة والتوازن الاجتماعي، وكذلك الاستقرار لجميع أفراد المجتمع.
وداد بوحميد: عطاءات لا تنقطع
ثمّنت وداد بوحميد، نائبة رئيس مجلس الإدارة في جمعية الإمارات لحقوق الإنسان، المكرمة التي تأتي لتأكيد دور المتقاعدين المدنيين في المجتمع، وردّ جميل لهم لسنوات شبابهم.
وقالت إن عطاءات صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم لا تنقطع، حيث أنعم الله علينا بقيادة رشيدة، كانت، ولا تزال تتبع سياسة الباب المفتوح مع مواطنيها، بل هي دائمة المتابعة لاحتياجات المواطنين، ما يعزز مفهوم الولاء والانتماء للوطن، وترسيخ الهوية الوطنية لدى المواطنين، لافتة إلى أن سموّه، لا يدخر جهداً في تقديم الإنجازات والمشاريع التطويرية لمواطنيه.
هيثم الخاجة: متطلبات الحياة
أشاد هيثم الخاجة، مدير إدارة الاتصال الحكومي بمؤسسة محمد بن راشد للإسكان، بقرار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، بشأن زيادة معاشات المتقاعدين المدنيين المحليين في إمارة دبي من غير المنضمين إلى هيئة المعاشات، والذين تُدفع معاشاتهم التقاعدية عبر دائرة الموارد البشرية.
وأضاف أن هذا القرار السامي من شأنه تعزيز الرفاه والسعادة لدى المواطنين وفي المجتمع الإماراتي.
خالد آل ثاني: الاستقرار الاجتماعي
وجّه خالد آل ثاني، نائب الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وشؤون القصّر بدبي شكره وتقديره إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، قائلاً: نشكر صاحب السمو نائب رئيس الدولة على قراره الحكيم والرشيد، فنحن في مؤسسة الأوقاف وشؤون القصّر، ومن خلال اهتمامنا بالقضايا الاجتماعية، ندرك أهمية تعزيز قيم التكافل والرعاية التي تعبر عنها القيادة تجاه مواطنيها، لأنها بذلك تقدم للجمهور نموذجاً عن القيم الإنسانية وكيفية ترجمتها وتحويلها إلى فعل حقيقي يؤثر بالإيجاب في حياة الناس.
شعبان الطاير: رفاهية واستقرار
قال المقدم علي شعبان الطاير، مدير إدارة وثائق السفر وخلاصات القيد في إدارة الجنسية في دبي، إن هذه الزيادة تدل على مدى الحرص الذي يوليه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، في توفير جميع الوسائل التي تساهم في تحقيق الرفاهية والاستقرار للجميع في الدولة، وأن هذا القرار يعكس حرص القيادة الرشيدة تعمل دائماً وأبداً لدفع مصلحة أبناء الوطن.
العبيدلي: نموذج للقائد
قال اللواء عبدالقدوس العبيدلي مساعد القائد العام لشؤون الجودة والتميز في شرطة دبي، إن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، يضع الاستراتيجيات ويحقق مؤشراتها، فالسعادة ليست فقط بتحقيق متطلبات الناس وإنما بتحقيق الأمنيات في العيش الكريم، ليضرب مثلاً بأن هؤلاء في جل اهتمامه ومن أولوياته.