هناك الكثير من الفوائد للهواتف القديمة التي لا يعلمها كثيرون، حيث أفاد موقع “مشابل” الذي استعرض 10 فوائد للهواتف التي لا نريد استخدامها لكنها لا تزال صالحة للعمل.
خوذة واقع افتراضي
بسبب ارتفاع سعر أجهزة الواقع الافتراضي، فإنه يمكنك صنع واحد منها إن كان لديك جهاز سامسونغ قديم ولا تود استخدامه، فكل ما عليك هو تنصيب تطبيق Oculus على هاتفك القديم، مع إطار كرتوني للهاتف.
جهاز تحكم
إن كنت قد فقدت جهاز التحكم بالتلفاز، أو لا تعرف مكانه في البيت، فبإمكانك الاستعاضة عنه بهاتفك الذكي القديم، وهناك عشرات التطبيقات الخاصة بأبل أو سامسونغ للريموت كونترول.
كاميرا للأطفال
من السهل تحويل الهاتف الذكي القديم إلى كاميرا للأطفال، لا سيما أن قدرات معظم كاميرات الهواتف الذكية كبيرة جدا. ويمكن لطفلك أيضا باستخدام بعض التطبيقات التقاط الصور وتحريرها مباشرة على الجهاز.
جهاز للعب
هناك الكثير من الألعاب الإلكترونية التي يمكن تحميلها على الهواتف الذكية، ولا تحتاج إلى اتصال بالإنترنت، فلماذا لا تخصص جهازك القديم للألعاب فقط؟ أو بإمكانك تخصيصه كذلك لألعاب أطفالك.
جهاز دردشة مرئية
أصبح التواصل عبر سكايب أو فيس تايم جزءا من منصات الدردشة المرئية اليومية تقريبا، ومن هنا يمكن استغلال الهاتف القديم وتخصيصه لمحادثات الفيديو مع الأصدقاء والعائلة.
منبّه
يمكن أن يساعد هاتفك الذكي القديم في أن يكون ساعة منبه من أجل إدارة الوقت. وبإمكانك تحويل شاشة العرض الكبيرة للهاتف الذكي القديم، إلى منبه من خلال تطبيق مخصص لهذا الغرض.
قارئ إلكتروني
إذا كنت تحب الكتب، ولا ترغب في شراء قارئ إلكتروني، فاستخدم هاتفك القديم، قم بتنصيب أحد التطبيقات الخاصة بقراءة الكتب على هاتفك، وهذا سيساعدك على تحويل جهازك إلى مكتبة إلكترونية.
مشغل الموسيقى
إن كنت تحب الموسيقى خلال القيام بالأعمال المنزلية، فما عليك سوى تحويل هاتفك الذكي القديم إلى مشغل للموسيقى. وبإمكانك وصله مع مكبرات للصوت، وتشغيل الموسيقى من تطبيقات عادة ما يتم تزويدها بأحدث الأغنيات.
جهاز للطوارئ
يشترط قانون الولايات المتحدة أن تكون جميع الهواتف قادرة على الاتصال برقم الطوارئ 911، حتى بدون شريحة اتصال. وإن كان لديك جهاز قديم فسيكون مفيدا لكل أفراد العائلة في البيت، خصوصا الأطفال.
تبرع به
طالما أن هاتفك الذكي القديم لا يزال قيد التشغيل، فلماذا لا تتبرع به لبعض المراكز التي تسعى إلى جمع الموارد التكنولوجية غير المستخدمة لأسباب علمية؟