لقد أظهرت بعض الدراسات الأمريكية بعض الإصدارات الحديثة، أن هناك بعض القطع الصغيرة الموجودة في المنزل قد تسبب مرض السرطان، وربما تكن السبب في رفع الإصابة بهذا المرض، وخصوصا سرطان الأنف، والحنجرة، وهذه القطع تكن عباره عن الشموع المعطرة، وذلك لأن عطورها البسيطة تتفاعل مع الهواء داخل الغرف التي تكن سيئه التهوئه، ومن هنا فإنها تتحول إلي مواد كيميائية خطيره جدا، وقد أثبتت بعض الدراسات أن المناخ الخارجي يجبر بعض الناس بغلق الأبواب، والنوافذ، وهذا لاتقاء برد الشتاء.
و البعض يتجه للإضاءة بشموع معطرة برائحة مختلفه مثل الربيع، أو الصنوبر، أو غير ذلك من الروائح ولكن هذا أكبر خطأ لأنه يضع المنزل في فخ الموت، نعم في فخ الموت وهذا بسبب المواد الكيميائية والعطور التي يمكن أن تسبب أضرار خطيره لصحه الإنسان، وربما هذه الأضرار قد تصل إلي حد الموت.
و قد أثبتت الدراسات أن هذا التفاعل يرتبط بشكل أكيد بسرطان الأنف، والحلق، وعلي أساس هذا فإنه يسبب التهاب الحلق، والسعال، وتشوش الرؤية ونزيفا في الأنف، فنحن بغنى عن كل هذه الأمراض ويجب أم ننتبه إلي صحتنا، ونبتعد كل البعد عن كل ما يضر بصحتنا، ويدمرها كما أكدت بعض الدراسات أن المواد الكيميائية في الهواء، بما فيهم البنزين تسبب في رفع نسبه الإصابة بالسرطان فرجاء الانتباه.
المصدر : https://wp.me/p70vFa-dLW