قام مايكل فيلد كاتب أمريكي، بتأليف كتاب عن قصة سليمان العليان، روى فيه كيف أسس هذا الرجل الناجح نفسه، واستطاع أن ينطلق من الصفر، ليصبح أحد أهم رجال الأعمال والاستثمار في الخليج العربي وفي العالم، وقد تُرجم هذا الكتاب إلى اللغة العربية، وهو بعنوان: سليمان العليان، من عنيزة إلى وول ستريت! وعندما سأله الكاتب عن العنوان المناسب للكتاب، وأشار عليها به، أجاب الكاتب أن العالم لا يعرف عنيزة! فقال: أريد أن أعرّفه بها!
قصة سليمان العليان ودخول عالم الاستثمار
تبدأ قصة سليمان العليان قبل الطفرة النفطية في المملكة السعودية، ومع ذلك، أسس لنفسه شركة مقاولات ناجحة، وبدأ الاستثمار، حتى جاءت طفرة البترول، وهو في أفضل أحواله، فاستفاد منها، وفي الثماينات، اتجه للاستثمار في أمريكا وأوروبا، وترك شركاته واستثماراته في الخليج العربي، لابنه خالد، ولابنتيه لبنى وحياة!
قصة سليمان العليان، قصة الرجل العصامي، الذي وصل إلى الاستقلالية المالية مبكّرًا، وكانت استثماراته في أمريكا وأوروبا تقدّر ببلايين الدولارات، في الوقت الذي كان فيه رجال الأعمال العرب، يشترون العقارات والبنوك الصغيرة!
كان يوصي بناته دائمًا بالابتعاد عن الترف والبذخ، وكان صارمًا في تربيتهن، وكان يعلمهن حسن إدارة المال منذ صغرهنّ، وكان يزرع فيهنّ حب الاستطلاع وتعلّم الجديد، والسؤال عن كل ما لا يعرفنه ليتعلّمنه ويدرسنه.
تميّز سليمان العليان بصفة استثمارية رائعة، وهي التعرّف الشخصي على مدراء الشركات والمشاريع، لكي يترك لهم دفّة القيادة للمشاريع المتنوعة باطمئنان، كما كان يتميز بالإصرار والمثابرة في العمل الذي يبدأ به حتى ينهيه.
وبالرغم من كونه لم يحصل على الشهادة الثانوية كما هو معروف في قصة سليان العليان، إلا أنه عمل كعضو في مجلس جامعة روكفلر في نيويورك، كما عمل كمحاضر في كلية إدارة الأعمال في إنديانا! وقد سمّيت كلية إدارة الأعمال في بيروت بمدرسة سليمان العليان لإدارة الأعمال، في الجامعة الأمريكية بلبنان.
تتحدث قصة سليمان العليان، عن قصة جسر الوصل بين أمريكا والسعودية، عن قصة رجل كان اسمه الاسم الأول الذي يجب أن تتعرف عليه، في حال أردت التعرف على السوق السعودي وسوق الشرق الأوسط.
له الكثير من الكتابات في صحفٍ أمريكية، وفي الاجتماعات والمنتديات الكبرى، تلخص بأبسط العبارات، قصة سليمان العليان، قصة نجاح رجل أعمال.
وصل إلى الاستقلالية المالية مبكّرًا، وكانت استثماراته في أمريكا وأوروبا تقدّر ببلايين الدولارات، في الوقت الذي كان فيه رجال الأعمال العرب، يشترون العقارات والبنوك الصغيرة!
كان يوصي بناته دائمًا بالابتعاد عن الترف والبذخ، وكان صارمًا في تربيتهن، وكان يعلمهن حسن إدارة المال منذ صغرهنّ، وكان يزرع فيهنّ حب الاستطلاع وتعلّم الجديد، والسؤال عن كل ما لا يعرفنه ليتعلّمنه ويدرسنه.
تميّز سليمان العليان بصفة استثمارية رائعة، وهي التعرّف الشخصي على مدراء الشركات والمشاريع، لكي يترك لهم دفّة القيادة للمشاريع المتنوعة باطمئنان، كما كان يتميز بالإصرار والمثابرة في العمل الذي يبدأ به حتى ينهيه.
وبالرغم من كونه لم يحصل على الشهادة الثانوية كما هو معروف في قصة سليان العليان، إلا أنه عمل كعضو في مجلس جامعة روكفلر في نيويورك، كما عمل كمحاضر في كلية إدارة الأعمال في إنديانا! وقد سمّيت كلية إدارة الأعمال في بيروت بمدرسة سليمان العليان لإدارة الأعمال، في الجامعة الأمريكية بلبنان.
تتحدث قصة سليمان العليان، عن قصة جسر الوصل بين أمريكا والسعودية، عن قصة رجل كان اسمه الاسم الأول الذي يجب أن تتعرف عليه، في حال أردت التعرف على السوق السعودي وسوق الشرق الأوسط.
له الكثير من الكتابات في صحفٍ أمريكية، وفي الاجتماعات والمنتديات الكبرى، تلخص بأبسط العبارات، قصة سليمان العليان، قصة نجاح رجل أعمال.
ارتفاع ثروة العليان الكبيرة عكست فطنته ، والقدرة على عبور الحواجز الثقافية ، خلال فترة عمله في 55 عاما كرجل أعمال مستقل .
تحت توجيهه وقيادته ، أصبح كل من مجموعة العليان الرائدة في مجال المشاريع المتنوعة في المملكة العربية السعودية و أحد المشاركين الرئيسيين في مجال الاستثمار العالمي .
الشيخ سليمان صالح العليان ( من مواليد 5 نوفمبر 1918 ، حتى توفي في 4 يوليو 2002 ) كان من بين أغنى رجال الأعمال في المملكة العربية السعودية .