مجلة مال واعمال

فنادق أبوظبي تستقبل 595 ألف نزيل خلال 3 أشهر

-

سجلّت أبوظبي نمواً بنسبة 17 بالمئة في عدد نزلاء منشآتها الفندقية خلال الربع الأول من 2012 مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
وأظهرت إحصاءات “هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة” أن 130 فندقاً ومنتجعاً وشقة فندقية في مختلف أنحاء الإمارة قد استقبلت 594.918 نزيلاً أمضوا 1.725 مليون ليلة فندقية، بنسبة نمو 10 بالمئة مقارنة بالربع الأول من 2011.

وارتفع إجمالي العوائد الفندقية بنسبة 1 بالمئة إلى 1.2 مليار درهم (362 مليون دولار)، في الوقت الذي وصل فيه متوسط سعر الغرفة إلى 500 درهم (136 دولار).

ووفقاً لبيان صحافي حصلت “العربية.نت” على نسخة منه، شملت هذه النتائج الإيجابية جميع الأسواق الرئيسية عدا أمريكا الشمالية، حيث استمرت السياحة الداخلية في أدائها القوي بنسبة نمو 11 بالمئة، موفرة 212.597 نزيلاً أمضوا 401.347 ليلة فندقية بزيادة 8 بالمئة عن الأشهر الثلاثة الأولى من العام الماضي. كما ارتفع عدد النزلاء من دول مجلس التعاون الخليجي بنسبة 57 بالمئة.

وأشار مبارك حمد المهيري، مدير عام “هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة”، إلى أن الآفاق تبدو واعدة بمزيد من النتائج الإيجابية في الأسواق الخليجية، بالتزامن مع إضافة “الاتحاد للطيران”، الناقل الوطني لدولة الإمارات، أربع رحلات أسبوعياً إلى خدماتها من الكويت إلى أبوظبي، وثلاث رحلات أسبوعياً من الدمام بالمملكة العربية السعودية إلى العاصمة الإماراتية.

ترويج في السعودية

وقال: “اتخذنا خطوات كثيرة لنشر الوعي بوجهتنا السياحية في السعودية ودعم أطر التعاون مع قطاع السياحة الخارجية من خلال تنشيط حضورنا الميداني في المملكة، والذي سيتحول قريباً إلى مكتب ترويج خارجي متكامل. كما سنشارك الشهر المقبل في “معرض الرياض للسفر”، والذي سنتواصل فيه مباشرة مع الزوار المستهدفين في السعودية”.

وتشغل المملكة حالياً المركز الرابع على قائمة أفضل الأسواق السياحية الخارجية لإمارة أبوظبي من ناحية عدد نزلاء الفنادق. وارتفع عدد السعوديين الذين أقاموا في المنشآت الفندقية بالإمارة خلال الربع الأول من 2012 بنسبة 69 بالمئة إلى 22.107 نزلاء أمضوا 49.489 ليلة بنسبة نمو 69 بالمئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. كما شهدت الفنادق والمنتجعات والشقق الفندقية في أبوظبي نمواً كبيراً في عدد نزلائها من الكويت وعمان وقطر في الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام.

وأوضح مدير عام “هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة” أن كافة دول مجلس التعاون الخليجي، عدا البحرين، تأتي حالياً في قائمة أفضل 25 سوقاً سياحياً خارجياً للإمارة من ناحية طول فترة الإقامة.

تراجع فترات الإقامة

وأشار البيان إلى انه بصورة عامة، انخفض متوسط فترات الإقامة بنسبة 5 بالمئة إلى 2.9 ليال خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري.

وبيَّن مدير عام “هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة”: “نركز جهودنا حالياً على زيادة متوسط فترات الإقامة الفندقية عبر نشر الوعي بالمعالم السياحية والمرافق الترفيهية والأنشطة المتميزة والمتنوعة التي توفرها أبوظبي لزوارها. ونضع حالياً اللمسات الأخيرة على استراتيجية لتعزيز التعاون مع وكلاء السفر ومنظمي الجولات بغية توسيع نطاق وصول رسالتنا السياحية”.

وتراجعت مستويات الإشغال الفندقي بنسبة 6 بالمئة خلال الربع الأول من 2012، الأمر الذي يعود إلى تغير ديناميكيات العرض والطلب في القطاع الفندقي.

وأشار البيان إلى أنه بصورة عامة، انخفض متوسط فترات الإقامة بنسبة 5 بالمئة إلى 2.9 ليال خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري.

وبيَّن مدير عام “هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة”: “نركز جهودنا حالياً على زيادة متوسط فترات الإقامة الفندقية عبر نشر الوعي بالمعالم السياحية والمرافق الترفيهية والأنشطة المتميزة والمتنوعة التي توفرها أبوظبي لزوارها. ونضع حالياً اللمسات الأخيرة على استراتيجية لتعزيز التعاون مع وكلاء السفر ومنظمي الجولات بغية توسيع نطاق وصول رسالتنا السياحية”.

وتراجعت مستويات الإشغال الفندقي بنسبة 6 بالمئة خلال الربع الأول من 2012، الأمر الذي يُعود إلى تغير ديناميكيات العرض والطلب في القطاع الفندقي.

وأشار البيان إلى أنه بصورة عامة، انخفض متوسط فترات الإقامة بنسبة 5 بالمئة إلى 2.9 ليال خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري.

وبيَّن مدير عام “هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة”: “نركز جهودنا حالياً على زيادة متوسط فترات الإقامة الفندقية عبر نشر الوعي بالمعالم السياحية والمرافق الترفيهية والأنشطة المتميزة والمتنوعة التي توفرها أبوظبي لزوارها. ونضع حالياً اللمسات الأخيرة على استراتيجية لتعزيز التعاون مع وكلاء السفر ومنظمي الجولات بغية توسيع نطاق وصول رسالتنا السياحية”.

وتراجعت مستويات الإشغال الفندقي بنسبة 6 بالمئة خلال الربع الأول من 2012، الأمر الذي يُعود إلى تغير ديناميكيات العرض والطلب في القطاع الفندقي.