مؤسس عيادة ’نيسينز دي جينوليي‘ يرحب بزوار الشرق الأوسط الراغبين في الحفاظ على مظهر شاب
صرح البروفيسور جاك بروست، الرائد في مجال العناية بالبشرة وعلاج التجعدات، أنه قد يملك الحل لإبطاء عملية التقدم في العمر او حتى عكسها وأنه يتطلع لمساعدة الفئة المتنامية من الأشخاص في منطقة الشرق الأوسط الراغبين في الحفاظ على مظهر شاب.
ويتمتع بروست، مؤسس العيادة السويسرية الفاخرة للعلاج الوقائي، نيسينز دي جينوليي، بخبرة تمتد لعقود في مجال مكافحة مظاهر الشيخوخة والتي صقلها بالتقدم العلمي والتقني الكبير في مجال علاج تجعد الجلد، أكبر أعضاء جسم الانسان. وقال: “لقد تمكن العلم من تحديد الآلية المسؤولة عن تقدم العمر، وهذا بدوره ساهم في تطوير طرق علاجية قادرة على الحد من مظاهر التقدم في السن أو حتى إصلاح بعضها”.
ولفترة طويلة من حياته، عكف الدكتور بروست على الأبحاث المتعلقة بتجعد الجلد ومسبباتها ووجد أن ظاهرة التجعد مرتبطة بشكل مباشر بحياتنا اليومية وأيضا بصحتنا البدنية والنفسية والاجتماعية.
وفي سبيل علاج عملية التقدم في السن، قام الدكتور بروست بتطوير منتجات تجميلية وعلاجات ذات نتائج مرضية والتي تعمل على تحييد عملية التقدم في العمر عن مسارها المعتاد والمتمثل بالأمراض والتدهور الوظيفي والاعتلال البدني أو النفسي.
وأضاف البروفيسور بروست قائلا: “إلى حد ما، تتأثر صحتنا العامة بالعوامل البيئية، كالدور الذي تلعبه الشمس مثلا في الإضرار بجلدنا. على الرغم من أننا لا نستطيع وقف علامات التقدم في العمر بشكل قاطع، إلا أن التأخير في العملية من خلال بعض العلاجات الهرمونية المتكاملة والعلاجات التجميلية يحدث أثرا واضحا”.
وأكد قائلا: “أحد العوامل الرئيسية في علامات التقدم بالعمر هو ’التراكم والتقادم‘، إذ أنه مع الوقت تبدأ العلل بالانتشار والتأصل أكثر في اجسامنا وجيناتنا ليصبح تأثيرها أكبر”.
وبالاعتماد على الخبرة الكبيرة التي يتمتع بها البروفيسور بروست، قامت عيادة نيسينز دي جينوليي بإنتاج مجموعة من الكريمات ومنتجات العناية المصممة خصيصا للحفاظ على نضارة البشرة والشباب.
ومن المنتجات العلاجية اليومية الموجهة لحث الخلايا على التجديد حتى كريمات الوجه المصممة للحفاظ على رطوبة البشرة، تستهدف منتجات العيادة التي تتمتع بنتائج علمية مثبتة مختلف أجزاء الجسم وتعمل بطرق مختلفة لمحاربة الأضرار وتحسين صحة الجلد.
وتوفر العيادة أيضا فحوصات شاملة لكلا الجنسين، مصممة حسب الفئات العمرية، والتي يشرف عليها مجموعة من كبار الأطباء أمثال الدكتور زارات، اخصائي الطب الداخلي العام، طب وعلم الشيخوخة والذي يملك خبرة تفوق على 25 عاما في المجال، حيث تعمل الفحوصات على تتبع كل شيء من مستوى الهرمونات حتى تحاليل المختبرات التي يزيد عددها على الـ20. ويمكن للمريض الإقامة في العيادة للقيام بالفحوصات، حيث توفر العيادة إقامة شاملة وجبات الإفطار والغداء، ويختتم المريض زيارته باستلام تقرير شامل ومفصل.
وتعتبر عيادة ’نيسينز دي جينوليي‘ من العيادات السويسرية الفاخرة والمتخصصة بتوفير علاجات وبرامج مكافحة الشيخوخة، وتقدم فحوصات طبية لمجموعة من العملاء من حول العالم. تتمتع العيادة بخبرة تفوق على 20 عاما في المجال وتتيح لعملائها إمكانية الوصول والاستفادة من النظراء والزملاء والخبراء المنضمين للشبكة الطبية السويسرية.