قال خبراء من جامعة مردوخ، بعد أن أجروا بحثاً اعتمدوا فيه مادة “الأفرون” المستخلصة من الزعفران، أن جرعة تصل إلى 14 غراماً من الزعفران، كفيلة بإبعاد مشاكل النوم.
وأشار الخبراء إلى أن استهلاك الزعفران، قد يؤدي إلى تحسين نوعية النوم لدى البالغين، الذين يعانون من مشكلات الأرق. كما كشفوا عن بعض الخصائص القوية لمادة الزعفران، عند تجربتها على عدد من البالغين، الذين لا يتعالجون من عوارض اكتئاب، ويتمتعون بصحة جيدة إجمالاً، إلا أنهم يعانون من مشاكل في النوم.
وتبيّن بعد استخدام المستخلص مرتين يومياً، لمدة 28 يوماً، تحسيناً في نوعية النوم.