شركة الدرة..
تصدر منتوجاتها الى ما
يزيد عن 80% من دول العالم
اشتهرت سورية منذ القدم بأنها منطقة غنية بالخيرات والموارد الطبيعية, الأمر الذي أتاح لربات البيوت إمكانية تحضير وجبات متنوعة في المذاق وغنية بالقيمة الغذائية، وانطلاقا من ذلك جاءت فكرة تأسيس شركة الدرّة في أواخر السبعينيات, من القرن الماضي، فكانت الانطلاقة الأولى للشركة صناعة (القمر الدين) المنتج الذي ارتبط بجذور مدينة عربين الواقعة في ريف دمشق والذي اكتسح فيما بعد الأسواق العربية والأجنبية ، ولمواكبة التطور،الذي حصل في مجال التصنيع الغذائي ،وتلبية لحاجات السوق المحلية، فقد طورت الشركة منتجاتها، في مطلع الثمانينيات، وتميزت بصناعة المخللات والمكدوس على طريقة ربة البيت الشامية.
وقد حرصت شركة الدرّة منذ تأسيسها على تقديم منتج غذائي فاخر، يمتاز بالجودة والطعم اللذيذ، وذلك عبر اختيار أجود أنواع المحاصيل التي تنتجها أرضنا الطيبة, حيث تتوافر فيها الحرارة والرطوبة الملائمتين لتعطي الثمار نكهتها الأصيلة.
وعندما أطل عقد التسعينات بتحدياته العريضة توجهت الشركة إلى الأسواق العالمية بمنتج كتب عليه صنع في سورية يضاهي المنتجات الأجنبية بمواصفات قياسية عالمية, فبدأت المشاركة في المعارض المحلية والدولية وتمت دراسة الأسواق لتقديم منتجات شرقية تلبي رغبات المستهلكين من الجاليات العربية والأجانب.
وخلال فترة قياسية أصبح اسم الدرّة علامة تجارية قوية تعكس جودة المنتج وتنوع الأصناف.
تعتبر شركة الدرة للصناعات الغذائية (درة) من أعرق الشركات العاملة في مجال الصناعات الغذائية في الوطن العربي والتي تعتمد على المنتوجات الزراعية في صناعاتها.. لتوفير سلع غذائية تدوم لفترة طويلة واستغلال المحاصيل الزراعية بأكبر قدر ممكن، وشركة الدرة للصناعات الغذائية تستخدم أحدث الطرق الآلية والوسائل التقنية في عمليات الانتاج متبعة افضل المعايير الدولية في الرقابة على المنتج بدءاً من اختيار منتوجات زراعية ذات جودة عالية مروراً بجميع مراحل التصنيع حتى يصل الى المستهلك.
وقد واكبت شركة الدرة تطور قطاع الصناعات الغذائية في العالم وأهميته لحياة الانسان فقد كانت في السابق تعتمد على عمليات بدائية في التصنيع للحفاظ على المنتوجات الزراعية لأطول فترة ممكنة الى أن اصبحت تعتمد على الوسائل المتقدمة في عمليات التصنيع بطرق حديثة مما كان له أكبر الأثر في الحفاظ على القطاع الزراعي واستغلاله بشكل أمثل وتأمين سلع غذائية يستطيع المستهلك الاستفادة منها لفترة أطول بالاضافة الى تأمين فرص عمل لأعداد كبيرة من أبناء المجتمع مساهمة بذلك حل مشكلتي الفقر والبطالة، وهذا ما تتوجه اليه معظم دول العالم المتقدمة وما نهجته شركة الدرة حتى اصبحت منتوجاتها تصل الى معظم دول العالم.
وحول أهم ما منتوجات شركة الدرة للصناعات الغذائية ما يلي :
الخبرة الطويلة المتراكمة لدى الشركة في كافة النواحي المتعلقة بصناعة المنتوجات الغذائية، فالشركة تمتلك خبرة طويلة مما مكنها ان تحتل مركزا متقدما ونيل ثقة المستهلك في العالم، فمنذ البداية ونحن نولي جل اهتمامنا للمنتجات التي نصنعها ورغم الخبرة الطويلة الا ان الشركة تسعى بشكل دؤوب لتطوير نفسها، فلم تتوان في يوم من الايام من ادخال كل ما هو متقدم وحديث في صناعتها.
اعتماد الشركة على طاقم من العاملين والفنيين المهرة والاداريين من ذوي الخبرة العالية، فالشركة تضم نخبة من الفنيين المهرة.. يتم اعدادهم بأفضل ما يمكن وعمل برامج تدريبية تزيد في مهارتهم فالشركة متسلحة بالعاملين لديها.
استخدام المحاصيل الزراعية عالية الجودة فالشركة تقوم باختيار المواد الأولية بعناية فائقة فهي بحالة تواصل مستمر مع المزارعين وتقوم بتقديم النصح والارشاد لهم خلال جميع مراحل الزراعة بالاضافة للدعم اللازم للحصول على محصول يتماشى مع اسم (الدرة) وينال رضا المستهلك.
يوجد في الشركة خطوط انتاج تستخدم التكنولوجيا الأحدث في عالم صناعة المنتوجات الغذائية، فالشركة تضم مجموعة من الماكنات هي الأحدث في العالم ، فلكي تحافظ على المنتج أوجب علينا التماشي مع التكنولوجيا الحديثة وهذا ما قمنا به.
وجود مختبرات تقوم بمراقبة الانتاج في جميع مراحله.. فالشركة تمتلك مختبرات مجهزة بأحدث الوسائل العلمية تتابع سلامة المنتوجات بشكل مستمر ودقيق.
تمتلك الشركة مستودعات للتخزين مجهزة بأحدث التقنيات للحفاظ على المنوجات وسلامتها.
لا تستخدم الشركة لأي سبب كان أية مواد كيماوية أو حافظة لاخفاء اية عيوب تصنيعية ونحذر المستهلك من شراء أي منتجات تستخدم اية اضافات غير طبيعية.
وجود اسطول نقل مجهز لنقل المنتجات والحفاظ عليها من العوامل الجوية.
جميع هذه الأسباب جعلت شركة الدرة تحصد مكاناً مرموقاً بين الشركات العالمية وتنال ثقة المستهلك في العالم.
وأكد الدرة على دعم القطاع الزراعي وان الشركة معنية بتنميته وتطويره وان الدور الملقى على عاتقها اساسي وكبير وهي انموذج للشراكة الحقيقية بين القطاعين الزراعي والصناعي، حيث تتبنى الشركة ضمن استراتيجيتها وبرامجها وخططها تطوير القطاع الزراعي والنهوض به.
ودعا الدرة القطاع الخاص المنتج للسلع أن يضع في قمة أهدافه تطوير آليات ووسائل الانتاج وادخال التكنولوجيا الحديثة للصناعات الزراعية بالاضافة الى زيادة المعرفة العلمية والفنية ليكون المنتج الأردني منافسا بجدارة في الأسواق العالمية والاستفادة من الاتفاقيات الاقتصادية التي تتيح للمنتوجات الاردنية الدخول الى الاسواق العالمية.
وأضاف الدرة بأن الشركة قطعت شوطا كبيرا في إنتاج وتصنيع المواد الغذائية فأصبحت المنتوجاتها التي تطرحها في الأسواق محل اهتمام وحرص أكيد على شرائها من قبل الزبائن الذين يفضلونها عن غيرها من المنتجات التي تصنعها شركات المواد الغذائية الأخرى. حيث تعتبر شركة الدرة للصناعات الغذائية (دره) من أعرق الشركات العاملة في مجال الصناعات الغذائية في الوطن العربي وأبرزها في العالم التي تعتمد على المنتجات الزراعية في صناعاتها.
وعن مسيرة الشركة قال الدرة، نحن واكبنا نشأة وتطور قطاع الصناعات الغذائية، في العالم وأهميته لحياة الإنسان، والتي كانت في السابق، تعتمد على عمليات بدائية، في التصنيع للحفاظ على المنتجات الزراعية، لأطول فترة ممكنة، مضيفا إلى أن أصبحت تعتمد، على الوسائل المتقدمة في عمليات التصنيع بطرق حديثة، مما كان له أكبر الأثر في الحفاظ على القطاع الزراعي واستغلاله، بشكل أمثل وتأمين سلع غذائية يستطيع المستهلك الاستفادة منها لفترة أطول، لافتا الدرة أن هذا القطاع ساهم مساهمة فاعلة في تأمين فرص عمل لأعداد كبيرة من أبناء المجتمع، وبذا ساهم بحل مشكلتي الفقر والبطالة. وانتهجت شركة الدرة هذا المسار بالعمل على تخفيف أعداد العاطلين عن العمل في السوق المحلي بإيجاد فرص تشغيلية لهم .
اعتماد الشركة على طاقم من العاملين والفنيين المهرة والاداريين من ذوي الخبرة العالية، فالشركة تضم نخبة من الفنيين المهرة.. يتم اعدادهم بأفضل ما يمكن وعمل برامج تدريبية تزيد في مهارتهم فالشركة متسلحة بالعاملين لديها.
استخدام المحاصيل الزراعية عالية الجودة فالشركة تقوم باختيار المواد الأولية بعناية فائقة فهي بحالة تواصل مستمر مع المزارعين وتقوم بتقديم النصح والارشاد لهم خلال جميع مراحل الزراعة بالاضافة للدعم اللازم للحصول على محصول يتماشى مع اسم (الدرة) وينال رضا المستهلك.
يوجد في الشركة خطوط انتاج تستخدم التكنولوجيا الأحدث في عالم صناعة المنتوجات الغذائية، فالشركة تضم مجموعة من الماكنات هي الأحدث في العالم ، فلكي تحافظ على المنتج أوجب علينا التماشي مع التكنولوجيا الحديثة وهذا ما قمنا به.
وجود مختبرات تقوم بمراقبة الانتاج في جميع مراحله.. فالشركة تمتلك مختبرات مجهزة بأحدث الوسائل العلمية تتابع سلامة المنتوجات بشكل مستمر ودقيق.
تمتلك الشركة مستودعات للتخزين مجهزة بأحدث التقنيات للحفاظ على المنوجات وسلامتها.
لا تستخدم الشركة لأي سبب كان أية مواد كيماوية أو حافظة لاخفاء اية عيوب تصنيعية ونحذر المستهلك من شراء أي منتجات تستخدم اية اضافات غير طبيعية.
وجود اسطول نقل مجهز لنقل المنتجات والحفاظ عليها من العوامل الجوية.
جميع هذه الأسباب جعلت شركة الدرة تحصد مكاناً مرموقاً بين الشركات العالمية وتنال ثقة المستهلك في العالم.
وأكد الدرة على دعم القطاع الزراعي وان الشركة معنية بتنميته وتطويره وان الدور الملقى على عاتقها اساسي وكبير وهي انموذج للشراكة الحقيقية بين القطاعين الزراعي والصناعي، حيث تتبنى الشركة ضمن استراتيجيتها وبرامجها وخططها تطوير القطاع الزراعي والنهوض به.
ودعا الدرة القطاع الخاص المنتج للسلع أن يضع في قمة أهدافه تطوير آليات ووسائل الانتاج وادخال التكنولوجيا الحديثة للصناعات الزراعية بالاضافة الى زيادة المعرفة العلمية والفنية ليكون المنتج الأردني منافسا بجدارة في الأسواق العالمية والاستفادة من الاتفاقيات الاقتصادية التي تتيح للمنتوجات الاردنية الدخول الى الاسواق العالمية.
وأضاف الدرة بأن الشركة قطعت شوطا كبيرا في إنتاج وتصنيع المواد الغذائية فأصبحت المنتوجاتها التي تطرحها في الأسواق محل اهتمام وحرص أكيد على شرائها من قبل الزبائن الذين يفضلونها عن غيرها من المنتجات التي تصنعها شركات المواد الغذائية الأخرى. حيث تعتبر شركة الدرة للصناعات الغذائية (دره) من أعرق الشركات العاملة في مجال الصناعات الغذائية في الوطن العربي وأبرزها في العالم التي تعتمد على المنتجات الزراعية في صناعاتها.
وعن مسيرة الشركة قال الدرة، نحن واكبنا نشأة وتطور قطاع الصناعات الغذائية، في العالم وأهميته لحياة الإنسان، والتي كانت في السابق، تعتمد على عمليات بدائية، في التصنيع للحفاظ على المنتجات الزراعية، لأطول فترة ممكنة، مضيفا إلى أن أصبحت تعتمد، على الوسائل المتقدمة في عمليات التصنيع بطرق حديثة، مما كان له أكبر الأثر في الحفاظ على القطاع الزراعي واستغلاله، بشكل أمثل وتأمين سلع غذائية يستطيع المستهلك الاستفادة منها لفترة أطول، لافتا الدرة أن هذا القطاع ساهم مساهمة فاعلة في تأمين فرص عمل لأعداد كبيرة من أبناء المجتمع، وبذا ساهم بحل مشكلتي الفقر والبطالة. وانتهجت شركة الدرة هذا المسار بالعمل على تخفيف أعداد العاطلين عن العمل في السوق المحلي بإيجاد فرص تشغيلية لهم .
الشهادات التي حصلت عليها الشركة
وقال الدرة أن الشركة حصلت على شهادة ()، وهي شهادة مختصة في رقابة خطوط الإنتاج المستخدمة في الشركة مشيرا انه من خلالها تتحدد نقاط احتمالات التلوث، واتخاذ كافة الإجراءات للحيلولة من حدوث أي تلوث والعمل على منعه، بالاضافة الى شهادة الايزو 22000 في نظام إدارة سلامة الغذاء، (ضمن اختصاصها)، إضافة إلى شهادة نظام إدارة الجودة 9001.
وحذر الدرة المستهلكين من شراء أية منتجات تستخدم إضافات غير طبيعية، لأنها ضارة للصحة، وأكد الدرة ان الشركة لا تستخدم لأي سبب كان أية مواد كيماوية أو حافظة لإخفاء أية عيوب تصنيعية.
وقال الدرة من هنا يحق لنا الفخر بأن جميع الإجراءات التي نقوم بها جعلت اسم الدرة يحتل مكاناً مرموقاً بين الشركات العالمية ونالت على أثرها ثقة المستهلك في العالم حتى أصبحت منتجاتنا تصل إلى معظم دول العالم، فدخلنا العالمية من أوسع أبوابها، وما من شك في أن إطلالة بسيطة متواضعة على شركة الدرة يجد المستهلك انه أمام لوحة فسيفسائية من منتجات متنوعة.
ودعا الدرة الحكومة إلى مزيد من التسهيلات أمام الاستثمار من اجل القيام بتوظيف واستيعاب العمالة الأردنية، وهذا لن يأت في اعتقادي إلا من خلال اجتذاب رؤوس الأموال للاستثمار في القطاع الصناعي وهذا يؤدي إلى استيعاب العمالة في سوق
وقال: من الضروري جدا أن يتحول الأردن من دولة مستهلكة تعتمد على الواردات من الخارج إلى دولة مصدرة لما تتمتع به من نعمة الأمن والاستقرار، فالأردن يمتلك الكثير من المقومات الاقتصادية والجغرافية التي تمكنه من اكتساب الخبرة والكفاءة العالية وتوطين التكنولوجيا الصناعية.
مما سبق يتضح لنا جليا ان شركة الدرة استطاعت تعديل استراتيجياتها حتى تمكنت من العمل في كافة الأسواق التي تصل اليها منتجاتها فكونت أرضية صلبة من المستهلكين شيدت من خلالهم جسورا متينة عبرت إلى كل مكان وصلته وساهمت بنموها وتنميتها .
المختبرات
تمتلك الشركة مختبرا للتحاليل الغذائية لمنتجاتها جهز بتقنيات عديدة مميزة وبكادر مؤهل تأهيلا ممتازا قادر على التأكد من جودة كافة المواد التي تؤثر على مواصفات وسلامة المنتجات النهائية، وذلك وفقا لمعايير وخطط الفحص الخاصة بكل منها والتي تم اعتمادها من القائمين على الشركة، مع التأكد على ضرورة مطابقة المنتجات النهائية للمعايير والمواصفات القياسية التحليلية ، وذلك وفقا لثلاثة أمور أساسية الميكروبية و الكيميائية والفيزيائية. وتطبق هذه الاختبارات على، المواد الأولية ومن ضمنها مواد التعبئة الموردة للمعمل حيث تخضع للاختبار وأخذ القرار قبل استلامها.والأدوات والمعدات التي تمس المنتج مباشرة والمياه الداخلة في عمليات الإنتاج والتنظيف وهواء وبيئة
غرف الإنتاج.
يتم التأكد من ملائمة وتوافقها مع المواصفات القياسية العربية والدولية.
ويقوم المختبر بإجراء اختبارات رقابية أثناء عمليات الإنتاج لضبط جودة المنتج قبل إنتاجه والتأكد من سلامته وتثبت ذلك ضمن سجلات خاصة وتنقل النتائج إلى الأقسام المعنية .
ويعتمد المختبر على طرق تحليلية وهي المعتمدة في هيئة المحللين الكيميائيين الأمريكية الخاصة بتحليل الأغذية. ويشتمل برنامج المختبر، أيضا على إجراء فحوصات طبية صحية للعاملين على الإنتاج وإصدار شهادات صحية لهم ومتابعة حالتهم الصحية بتكرارية معينة وتسجيل ذلك ضمن هذه الشهادات.
ومن أجل تحقيق الثبات والتطوير للنظام تقوم الشركة بعمل مراجعة وتدقيق عل نظامها بواسطة أفراد من ضمن الشركة مدربين على ذلك.
أوسع مجموعة من المنتجات
على سبيل الذكر لا الحصر تتصدر منتجاتنا قائمة الشركات الغذائية المنافسة وفقاً لتعددها وتنوع منتجاتها التي تنتجها معامل الدرة ضمن الأقسام الإنتاجية وخطوط الإنتاج المختلفة من المربيات و المكدوس ورب البندوره (معجون الطماطم) وتوابعه مثل الكاتشب والصلصات المتنوعة، وحلاوة وطحينية وعصائر طبيعية مكثفة ومخللات و زيتون، ومجموعة متنوعة من الخل الطبيعي والفول ووجبات جاهزة للأكل كاليالنجي والمسقعة ومتبل الباذنجان، والمجمدات من خضار وكبب و برك, عدا المنتجات المستوردة مثل الشاي والتونا والشوكولا.
منتجاتنا طبيعية 100 ٪
من أهم ما تتميز به منتجات الدرة جودة المحاصيل الزراعية المكونة لها و ذلك على تنوعها من خضروات طازجة و فواكه يانعة, حيث تحرص الشركة على انتقاء هذه الثمار الطبيعية الخالية من المواد المعدلة وراثياً و تعبئتها بأحدث طرق المكننة الفنية والآلية على اختلاف و تعدد نوعية المنتجات الغذائية التي ترضي جميع الأذواق ووفقاً للمواصفات و المقاييس المحلية والعالمية.
التسويق
وعلى صعيد التسويق فقد أسست الشركة نقاطا للتوزيع لتغطي كافة نقاط البيع وتركز على خدمات الزبائن بما يتلاءم مع الحاجات الاستهلاكية الحقيقية, وتم تأسيس فريق للترويج يواكب جميع النشاطات التي تشارك فيها الشركة, ويكون له دور في عملية التغذية العكسية والتواصل مع المستهلك، وتقديم خدمة ما بعد البيع، والوقـوف على رغبات الزبائن وتلبيتها.
ويقول الدرة أننا حريصون على ديمومة تواصلنا من زبائننا لأنهم سر نجاحنا و مصدر طموحنا، وهم خير سفراءنا إلى العالم, الذين يعكسون صورة شركة الدرّة المثالية أينما يتواجدون وهم خير من يروج لمنتوجاتنا في جميع أنحاء العالم.
الدرة .. في سطور
تأسست شركة الدرة عام 1975 في سوريا وهي شركة رائدة في مجال الصناعات الغذائية، وفي عام 2010 أقامت لها فروعا في بعض الدول المجاورة مثل مصر والأردن وتركيا، ويتميز فرع الشركة في الأردن بموقعه بمدينة الحسن الصناعية من أبرز فروعها المنتشرة في العالم.
وتجدر الاشارة هنا الى أن الصناعات الغذائية من الصناعات التي تحرك عجلة الاقتصاد لما لها من أهمية كبرى في حياة الانسان،
و ينعكس بالتالي على المجتمع بتوفير فرص العمل لكثير من التخصصات.
ويتم تأمين المواد اللازمة للتصنيع من السوق المحلي وإذا تعذر تأمين بعض المواد فيتم استيرادها من الدول المجاورة مثل سوريا ومصر وتركيا وغيرها من الدول.
وتقوم شركة الدرة بتصدير منتجاتها الى معظم الدول العربية والأوروبية والأمريكية وأستراليا وبذلك تكون الشركة قد غطت ما نسبته 80% من دول العالم.
ويحتوي مصنع الشركة على قسم كبير للصناعات الحرفية المتخصصة في الصناعات الغذائية وهي ضرورية لإتمام عمليات التعليب والتعقيم، كما يوجد في الشركة مختبرات ذات تقنية عالية، وتحرص الشركة في انتاجها على مطابقتها للمواصفات العالمية (الآيزو)، كما يوجد جهاز رقابي يقوم بالاشراف الدقيق على عملية التصنيع قبل وأثناء وبعد إنتاج السلع الغذائية على كافة أنواعها وأصنافها.
ويقع المصنع على مساحة تقدر بـ 15 دونما، ويضم كافة الأقسام اللازمة لعملية التصنيع والتصدير، وتدار بكادر متخصص وذي كفاءة عالية.
وحققت عددا كبيرا من الانجازات من خلال اتاحة فرص عمل للاردنيين والحد من البطالة في المجتمع الأردني، حيث يعمل في الشركة وداخل المصنع 500 عامل واداري، ويبلغ مجموع العاملين الذين يعملون مع الشركة بطريقة غير مباشرة وذلك في المزارع والموردين والموزعين ما يزيد عن 5000 عامل .