بدات حياتها كمدرسة حيث تخصصت في تربية طفل وخلال دراستها كانت تهتم كثيرا بالبشرة وكيفية الحفاظ عليها فانتسبت الى دورات متعددة في كيفية تجديد البشرة والحفاظ على القها وجمالها وكيفية عمل مساج للبشرة، ان بدات تبرز موهبتها في الاهتمام بالبشرة ..مما دفعها الى ترك التدريس والعمل على دراسة اسس التجميل والعناية بالبشرة وذلك بعد استقرارها بالاردن بعد ان كانت تعمل في السعودية كمدرسة لفترة طويلة.
استطاعت “رضا عبد الوهاب ” ان تكون رقما مميزا فى عالم الجمال وان تصنع لنفسها عالما خاصا في كيفية الحفاظ على الجمال والشباب الطبيعي دون استخدام المواد التي تعمل على شل عضلات الوجه، وعن ذلك تقول كان هدفي ومنذ البداية مساعدة السيدات على الحصول على بشرة اكثر شبابا وبنفس الوقت طبيعية حيث استخدم نسبة قليلة من البوتكس واعتمد على استخدم تقنيات الميزو للحفاظ على نظارة والشباب الوجه الطبيعي، وختاما انصح كل سيدة بان تعيش مرحلتها العمرية بجمالياتها فلكل مرحلة ميزتها الخاصة بها.
-
حصري لمال واعمال يمنع الاقتباس او اعادة النشر الا باذن خطي