شارك هذه الصفحة

د. آمنة عيسى خصاونة

أستاذ أكاديمي/ عضو هيئة تدريس، كلية التربية/ جامعة اليرموك

الجنسية: اردنية

بلد الاقامة: الاردن

دكتوراة في فلسفة الإدارة التربوية، اهتمامات بحثية دراسات المرأة

المهام والمسؤوليات الأكاديمية:

الإشراف الأكاديمي على رسائل الماجستير والدكتوراه في جامعة اليرموك.

2011 – 2022 مديرة مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية/ جامعة اليرموك.
2018-2022 مديرة مشروع برنامج «تمكين المرأة لأدوار القيادة» الممول من الحكومة الكندية المنفذ في جامعة اليرموك وفي المجتمع المحلي.
2003 – 2010 استشارية ومدربة في قضايا تمكين المرأة الأردنية وتعزيز مشاركتها الاجتماعيةوالاقتصادية والقانونيةوالسياسة.

1982-2003 عضو هيئة تدريس برتبة مدرس في كلية اربد الجامعية/ جامعة البلقاء التطبيقية، شغلت خلالها عدة مسؤوليات إدارية إلى جانب مسؤولياتي الأكاديمية من أبرزها:
مساعد عميد كلية اربد الجامعية للشؤون الأكاديمية/ جامعة البلقاء التطبيقية للعام الدراسي 1997/1998.
مديرة القبول والتسجيل في كلية اربد الجامعية/ جامعة البلقاء التطبيقية 1989-1997.
مدير عام مجموعة مراكز الأميرة بسمة للتنمية في محافظة اربد/ انتداب للعمل في الصندوق الأردني الهاشمي للتنمية البشرية، خلال 1998- 2003.

المهام والمسؤوليات التطوعية لخدمة المجتمع المحلي:

رئيسة جمعية رابطة الأكاديميات الأردنيات للدورة الحالية، وعضو هيئة عامة، والذي تأسس عام 2014.
عضو في العديد من اللجان الوطنية الاستشارية المتخصصة بقضايا تعزيز مكانة ومشاركة المرأة في مختلف المجالات، منها:
اللجنة التوجيهية للمسار التدريبي المتخصص للنساء المنتخبات في مجالس الإدارة المحلية (بلديات ومجالس المحافظات)
تطوير الاستراتيجية الوطنية للمرأة في الأردن 2020-2025.
الائتلاف الوطني لتفعيل الخطة الوطنية لقرار مجلس الأمن رقم 1325 (المرأة والأمن والسلام).
عضو مؤسس للتجمع الوطني للمرأة الأردنية.
عضو لجنة تحكيم/ ممثل الأردن «مشروع دليل قياس تطور المرأة في المنطقة العربية/ منظمة المرأة العربية- جامعة الدول العربية»، 2015
عضو هيئة عامة في عدد من منظمات المجتمع المدني الأردنية.

دراسات وأبحاث علمية حديثة:

-الحجر المنزلي وأثره الاجتماعي والاقتصادي على المجتمع الأردني خلال كوفيد -19، (2019).

-الصوت والدور: تقييم البرنامج التدريبي «تمكين المرأة للقيادة في الأدوار الإدارية» في جامعة اليرموك، (2022)

-اتجاهات المرأة الأردنية نحو الاستثمار (2019).

-واقع الأكاديميات الأردنيات في الجامعات الرسمية والخاصة (تحت النشر). 

-تداعيات جائحة فيروس كورونا على الأكاديميات في الجامعات الأردنية في أثناء الحجر المنزلي، (2023).  

-التنشئة الأسرية والمؤسسة التعليمية ودورها في ترسيخ ثقافة العمل التطوعي لدى طلبة جامعة اليرموك. 

-تأثير استقلال المرأة الاقتصادي وثقتها بنفسها ووعيها على مشاركتها في الحياة البرلمانية» ضمن مشروع «تعزيز مشاركة المرأة في الحياة البرلمانية». 

-التقرير الوطني الثاني- تقدم المرأة الأردنية: نحو الوقاية والحماية والتمكين/ في مجالات الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية 2012- 2013. (تقرير مشترك) – المحور الثالث: المرأة والحقوق الثقافية، بالتعاون مع اللجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة.


المشاركة في المؤتمرات المحلية والعربية والإقليمية بأوراق علمية تناولت قضايا تعزيز مشاركة المرأة في المجالات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، سعيا نحو التغيير الأكثر أهمية في مشاركة المرأة الأردنية.
تقديم محاضرات في العديد من المنتديات المحلية تناولت مواضيع عدالة مشاركة المرأة وتعزيز الفرص الاقتصادية أمامها. من أبرزها:
النوع الاجتماعي في السياسات والأهداف الإنمائية، وعلاقته بقطاع العدالة والمعايير الدولية.
مساهمة المرأة الأردنية في تحقيق الأمن المجتمعي/ المحور الاقتصادي.
«رؤية في مؤشرات النجاح للمرأة القيادية في ظل المتغيرات العالمية» عمان، الأردن.
«العوامل الثقافية ودورها في التقدم الوظيفي في المراكز القيادية للمرأة في وزارة التربية والتعليم الأردنية».
«المشاريع الصغيرة قصص نجاح: تجربة مراكز الأميرة بسمة التنموية في محافظة اربد/ الصندوق الأردني الهاشمي للتنمية البشرية. 
«أثر الثقافة السائدة في وصول المرأة للبرلمان» دراسة ميدانية. 
تقديم استشارات وخبرات فنية: 
استشارات وتقديم تقرير حول أبرز القضايا والتشريعات التي تهم المرأة الأردنية لتمكين لجنة المرأة النيابية من المساهمة في تعديلها من خلال المجلس النيابي. 
الخطة التنفيذية للاستراتيجية التنموية لمحافظة اربد، عضو لجنة إعداد الخطة. وزارة العمل، ومنظمة العمل الدولية.
2013، الخطة التنفيذية والمشاريع المنبثقة عنها» لمحور التمكين السياسي/ أحد محاور «الاستراتيجية الوطنية للمرأة الأردنية 2013-2017». اللجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة. 
ترشحت للانتخابات النيابية عام ٢٠٠٣ ضمن نظام الكوتا النسائية وحصلت على أعلى الأصوات من بين النساء المترشحات المستقلات(خارج الاحزاب) ولم احصل على مقعد نيابي بسبب نظام الصوت الواحد واختيار الفائزات وفق قاعدة نسبة عدد الاصوات الحاصلة عليها المرشحة منسوبة الى عدد المقترعين والمقترعات في الدائرة الانتخابية