وقد انتشر خبر ولادة حليمة عبر مواقع التواصل الاجتماعي رغم السريّة التي فرضتها هي وأسرتها وأسرة زوجها عبد السلام الخبيزي، إلا أن خبر ولادتها انتشر كالنار في الهشيم.
وقد بادر بعض محبي حليمة بالتوجه إلى المستشفى الذي وضعت به مولودتها لتقديم التهاني بعد المعاناة التي عاشتها في حملها الأول، وفقدانها لتوأمها، إلا أنهم صُدموا من التعليمات التي وجّهتها حليمة لإدارة المستشفى بعدم الإدلاء بأي معلومات عن الجناح الذي تقيم فيه ومنع أي اتصال بها من أي فرد.
وستقيم حليمة، بحسب جريدة “الأنباء” الكويتية، حفل استقبال في الجناح المخصّص لها بالمستشفى مساء الإثنين 23 نيسان/ أبريل والدعوات مقتصرة على أسرتها وأسرة زوجها.