spot_imgspot_imgspot_imgspot_img
الرئيسيةرجال أعمالجهاد زريقات أبو غيث... العقل المدبر والصوت الصامت وراء نجاح مركز الدكتور...

جهاد زريقات أبو غيث… العقل المدبر والصوت الصامت وراء نجاح مركز الدكتور هلال أبو غوش

مجلة مال واعمال – خاص

في عالم حقيقي بالتحديات والنجاحات التي تحتاج إلى جهود جماعية، الاتصال خلف كل إنجاز رائع من الموظفين الذين يعملون بلا كل، بعيدًا عن المحترفين، مكرسين لتحقيق أهدافهم الأكبر من ذواتهم. ومن بين هؤلاء، يظهر اسم جهاد زريقات أبو غيث كواحد من الأعمدة الخفية التي صنعت قصة نجاح مركز الدكتور هلال أبو غوش في الأردن. شخصية واسعة بين الشغف للعمل، والالتزام بالأهداف، والتفاني في تقديم الطلب، وجهاد التوجه “الجندي المجهول” الذي يستحق الإشادة.

قصة تبدأ بالتعاون مع الإصرار بالإنجاز
منذ اللحظة التي انضم فيها جهاد زريقات إلى فريق العمل في مركز الدكتور هلال أبو غوش، ويتضح أنه ليس مجرد شخص يؤدي واجباته اليومية. لقد نسيت أن ترى متفردة وشغف هناك إلى هناك. تميزت برحلة في المركز بالقدرة على حل المشكلات والتعامل مع التحديات بمرونة ودقة، مما يجعلنا نتواجد بشكل مركزي في كل خطوة من خطوات تحقيق الإنجازات التي يحققها المركز.

لم يبق سوى جزء من الفريق، بل كان جميع الأعضاء الذين يعملون في الظل وحتى سير جميع العمليات. إدارة التفاصيل، وأكبر قدر ممكن من التعامل مع أداة البحث ولا يمكن الاستغناء عنها في العمل بالمركز.

أخوة صادقة وشراكة استشارية
لمتنابر بين جهاد زريقات أبو غيث والدكتور هلال أبو غوش مجرد علاقة عمل، بل تعدت ذلك الصداقة على الثقة والاحترام المتبادل. جسمت هذه نسبة نسبة الفريق الواحد، حيث كان كل منهم وبدأ مركزه يعتمد على التعاون والموسيقي بين أعضائه. تبادل أفكار بيدو والتخطيط بروح منفتحة، مما عكس إيجابًا على جودة الخدمات المقدمة. لطالما كان الدكتور هلال قادراً على بذل الجهد الجهادي ويثق في إدارة التفاصيل الدقيقة، بينما كان جهاد يرى في الدكتور هلال قائداً ملهِماً رؤية لمستقبل المركز. هذه الأخوة الصادقة صنعت بيئة عمل، قائدة قائمة على التفاني والإخلاص، لتكون حجر الأساس في تحقيق الإنجازات لمركز الفلسفة.

بالصمت… القوى
إن سر النجاح جهاد زريقات المرحلة النهائية في العمل بالصمت، دون الحاجة للظهور أو الحصول على الإشادة العلنية. هو يؤمن بأن الإنجازات النهائية، والنجاح هو الهدف الأسمى. هذا الإيمان دفعه إلى الاستثمار في تحسين سير العمليات اليومية، وإيجاد حلول سحرية للتحديات التي يتولىها فريق العمل والإداري الطبي.

من خلال تنظيم جدول العمل للكاتب من تقديم أفضل تجربة للمرضى، ومشاركتهم للمشاركين في كل جزء من نقاط المركز. وهذا غالبا ما ما تمر دون أن تُذكر، إلا أن جليكي في رضا المرضى يتم تنفيذهم في الخدمات المركزية.

لا حدود تعرف
ما يواجه جهاد زريقات حقيقية ليس فقط تفانيه في العمل، بل شغفه ما يصل إلى الكمال. ترى في كل فرصة لتقديم الأفضل، وفي كل مشكلة جيدة لتحسين الأداء. هذا لم يأت إلا على الإدارة، بل يعكس أيضًا التأمين الذي يتطور في المركز، مثل نظام المواعيد، وخطوات التواصل مع المرضى، بالإضافة إلى تقديم طبي متميز تليق بسمعة المركز.

المجهول الذي يستحق
على الرغم من دوره المركزي في النجاح المركزي، يفضل أن يجتهد في البقاء، بما يكفي برؤية ثمرة جهوده لعكس رضا المرضى ويكسب العمل. إنه رجل يعتقد أن النجاح ليس ضروريا للصخب، وأن التقديم بصمت هو كافل أوبالتفاني.

دروس من رحلة جهاد زريقات
قصة جهاد ليست مجرد قصة.، بل هي درس في القيادة الصامتة الالتزام. إنه نموذج للرجل الذي يضع العمل الجماعي فوق مصلحته، ويؤمن بذلك التفاني في تشكيل القوة وهو سهل التعامل مع الصعوبات.

الحلقة: نجاح خلف الكواليس
بينما يواصل مركز الدكتور هلال أبو غوش تحقيق الإنجازات الجديدة آفاقه، ويبقى اسم جهاد زريقات أبو غيث محفورًا في ذاكرة كل من عرفه ليعرف معه. هو العقل المدبر الذي اتصل بالكوليس، وصوت الصامت الذي غادر الفارق. قصة جهاد تلهمنا أن الأبطال الحقيقيين دائمًا من يتصدرون المفاجآت، بل هم من يعملون بصمت، ويتبعون بلا حدود، ويتركون مساهمًا لا يُنسى.

  • حصريا لمجلة مال واعمال يمنع الاقتباس او تمت النشر الاحمد خطي
مقالات ذات صلة

الأكثر شهرة

error: المحتوى محمي