جامعة بيروت العربية تبرم شراكةً مع مؤهلات كامبريدج للغة الإنجليزية لاعتماد شهادة مؤهلات كامبريدج للغة الإنجليزية

تعليم
14 أبريل 2018آخر تحديث : منذ 7 سنوات
جامعة بيروت العربية تبرم شراكةً مع مؤهلات كامبريدج للغة الإنجليزية لاعتماد شهادة مؤهلات كامبريدج للغة الإنجليزية
AUT picture(photo AETOSWire)_1523443989 (1)

بفضل الاتفاقية التي تمّ توقيعها مؤخّراً، بات بإمكان طلّاب جامعة بيروت العربية (BAU) الحصول على شهادة كامبردج للغة الإنجليزية المرموقة. وأعلنت جامعة بيروت الدولية اعترافها رسميّاً بشهادة مؤهلات كامبريدج للغة الإنجليزية، بالإضافة إلى التعاون مع مؤهلات كامبريدج للغة الإنجليزية في عدد من برامج الأبحاث والقيادة.

وتُشجّع الجامعة الطلاب على التحضير لامتحان كامبردج ( B2 First) من مؤهلات كامبريدج للغة الإنجليزية، وهو مؤهّل عالي المستوى ومعترفٍ به من قبل الجامعات وأرباب العمل والهيئات الحكومية في المملكة المتحدة وايرلندا وأستراليا ونيوزيلندا وغيرها من البلدان الناطقة باللغة الإنجليزية. وتُعتبر هذه المؤهلات صالحة مدى الحياة ومن شأنها مساعدة الطلاب الراغبين في الهجرة في تعزيز فرصهم في الحصول على الوظائف على الصعيد العالمي.

وقال رامز حدادين من مؤهلات كامبريدج للغة الإنجليزية: “يشير اجتياز امتحان كامبردج (B2 First) الأول إلى تحقيق الطالب مستويات متقدّمة في الاستماع والتحدّث والكتابة والقراءة في اللغة الإنجليزية وإلى قدرته على استخدام اللغة الإنجليزية في سياقاتٍ مختلفة بالإضافة إلى التحضير لخوض امتحان شهادة (C1 Advanced) للمؤهلات المتقدّمة”.

وأضاف السيد حدادين قائلاً: “تتمتّع امتحانات اللغة الإنجليزية المعتمدة بأهمية متزايدة أكثر من أيّ وقتٍ مضى، سواءٌ أكان للأفراد أم للمؤسسات. وتبيّن شهادات مؤهلات كامبريدج للغة الإنجليزية مدى معرفتكم باللغة الإنجليزية، كما تُثبت قدرتكم على استخدام اللغة الإنجليزية للتواصل في العالم الفعلي. ويُمكن لهذه الشهادات أن تعود بفائدةٍ كبيرة على الأفراد الراغبين في المضي قدماً في حياتهم الدراسية والمهنية، وعلى المؤسسات الراغبة في ضمان جذبها لموظّفين يتمتّعون بالمستوى المناسب من المهارة في اللغة الإنجليزية”.

وتُعتبر مؤهلات كامبريدج للغة الإنجليزية أحد الأقسام التابعة لجامعة كامبردج. ويتقدّم لامتحاناتها أكثر من5.5 ملايين شخص في أكثر من 170 دولة. وتحظى شهاداتها باعتراف أكثر من 24,000ألف من الجامعات وأرباب العمل والحكومات حول العالم، وهو عدد آخذٌ في الازدياد.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.