علما بأن هذه الدراسة واحدة من عدة دراسات ومشاورات ستتم خلال العام الحالي ومطلع العام المقبل ضمن مشروع التوأمة مع كل من فرنسا وإيطاليا وإسبانيا، والذي ينتهي في تموز من العام المقبل. وبحسب الاستبيان فإن العائد الرقمي يشير إلى جزء من الطيف الترددي الراديوي القادر على أن يكون محررا بعد التحول من البث التماثلي إلى التلفزيون الرقمي. علما بأن هذا التحول يحدث في جميع أنحاء العالم.
وقال الاستبيان ان اعادة توزيع الطيف الترددي يوفر فرصا لتحسين الجودة واستخدام النطاق العريض اللاسلكي في المملكة، كما ان المملكة وعبر هذا المشروع ستبقى متابعة للتطورات الدولية في هذا المجال ومواكبة للتقدم التكنولوجي، اضافة الى ان هذا الأمر سيعزز المنافسة في سوق الهاتف النقال، وسيشجع للمزيد من الابتكار وتحقيق مكاسب في الكفاءة وبالتالي إيجاد منافع للمستخدم النهائي من حيث تقديم خدمات أفضل، وانخفاض الأسعار. وتشمل هذه التطبيقات اللاسلكية (الثابتة / المتنقلة) الاتصالات ذات النطاق العريض في كل مكان وتوفير النطاق العريض للجميع، والأرضية إضافية خدمات البث وتطبيقات الوسائط المتعددة