على الرغم من أن هذه العملية تهدد الحياة وتشبه الانتحار، دفع ملياردير بوادي السليكون الأميركي مبلغ 10 آلاف دولار، لشركة التقنية “نكتوم” للاحتفاظ بصيغة رقمية من دماغه تبقى بعده في حال موته.
ويجري في هذه العملية تحميل معلومات الدماغ إلى جهاز كمبيوتر، بحيث تبقى بعد وفاة الشخص، الا أنها قاتلة وتهدد بخطر فعلي، لأن الدماغ يخضع لعملية تحنيط وهو على قيد الحياة وذلك عبر مواد كيمائية، بحيث يتم نقل المعلومات بفعالية.
ولا يزال موضوع تخزين الذكريات أو استرجاعها خارج نطاق الدماغ البشري، من الأمور المعقدة ولا يوجد دليل واضح عليه برغم هذه المزاعم.