أذاعت إحدى الفضائيات تقريرا عن طفل سورى مصطفى زاهدة، يعمل بائع مناديل بشوارع لبنان، ليؤمن تكاليف علاجه المستمرة، من مرض الكلى لأن والده لم يستطع أن يوفر له ثمن العلاج كما لا توجد مؤسسة خيرية بلبنان تتكفل بعلاجه.
قال الطفل مصطفى إنه مجبر على إجراء عملية غسيل كلى كل أسبوع بمبلغ 100 دولار عند كل جلسة علاج لذلك لجأ للعمل كبائع مناديل.