قال باركليز إن تمديد اتفاق خفض إنتاج النفط تسعة شهور هو النتيجة الأرجح لاجتماع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) الذي يعقد في فيينا يوم الخميس.
وأضاف أن تمديد الاتفاق ستة شهور لينتهي في نهاية العام الحالي من شأنه أن يعيد طاقة أوبك الإنتاجية المعطلة إلى حيز التشغيل في الربع الأول من العام المقبل عندما يكون الطلب العالمي على النفط في أدنى مستوياته عادة.
وذكر باركليز أن تمديد الاتفاق حتى نهاية الربع الأول من العام المقبل يعني أن المشاركين في الاتفاق سيزيدون الإنتاج عندما يكون الطلب قويا، وفي هذا الحالة من المعتقد أن يقل تأثيره السلبي على أسعار النفط