spot_imgspot_imgspot_imgspot_img
الرئيسيةمقالاتامرأة على الموجة: كيف تعيد النساء تشكيل خريطة الاتصالات؟"

امرأة على الموجة: كيف تعيد النساء تشكيل خريطة الاتصالات؟”

بقلم: معالي منى نجم

*حين نتحدث عن الاتصالات، فإننا لا نتحدث عن كابلات وأبراج وأجهزة ذكية فحسب، بل عن منظومة تشكّل روح العصر الحديث.

إنها القوة التي تربط القلوب بالعقول، والمجتمعات بالفرص، والمعلومات بالتحول. ومع كل هذا التقدم الهائل، يظل سؤال واحد ملحًّا يُطرح:

أين هي المرأة من هذا المشهد؟

ليست المرأة غريبة عن التكنولوجيا، وليست دخيلة على مفاهيم الريادة والتغيير. هي التي كانت – منذ الأزل – مرسال الحكمة، وحارسة القيم، ومُطلقة الشرارات الأولى في كل تحول اجتماعي.

لكنّ التكنولوجيا اليوم تمنحها أفقًا جديدًا، لا حدود له. عالم الاتصالات ليس مجرّد مجال جديد تقتحمه المرأة، بل هو مساحة استحقاق، ومسؤولية، وموقع قيادي يجب أن تحتله عن جدارة.

عندما تُمنح المرأة أدوات الاتصال، فإنها لا تكتفي بأن تتحدث… بل توصل صوت مجتمع بأسره.
عندما تفهم الفتاة معنى الترميز، والتشفير، والشبكات، فإنها لا تتعلّم فقط… بل تصيغ واقعًا رقمياً جديدًا.

تمكين المرأة في هذا القطاع هو إعلانٌ واضح أن صوتها لن يُهمّش بعد اليوم، وأن مشاركتها لم تعد ترفًا بل ركيزة لبناء مستقبل أكثر توازنًا.

المرأة في عالم الاتصالات ليست ظلًا خلف التكنولوجيا، بل ضوءًا في صميمها.

لذا، نحن لا ندعو لتمكينها فقط، بل لإعادة كتابة قواعد اللعبة، بأن تُصبح المرأة صانعة القرار، ومهندسة البنية التحتية للمعرفة، وقائدة التغيير الرقمي القادم.*

تمكين المرأة ليس مجرد هدف… إنه وعد لمستقبل أكثر عدالة، أكثر شمولًا، وأكثر إنسانية.”*حين نتحدث عن الاتصالات، فإننا لا نتحدث عن كابلات وأبراج وأجهزة ذكية فحسب، بل عن منظومة تشكّل روح العصر الحديث.

إنها القوة التي تربط القلوب بالعقول، والمجتمعات بالفرص، والمعلومات بالتحول. ومع كل هذا التقدم الهائل، يظل سؤال واحد ملحًّا يُطرح:

أين هي المرأة من هذا المشهد؟

ليست المرأة غريبة عن التكنولوجيا، وليست دخيلة على مفاهيم الريادة والتغيير. هي التي كانت – منذ الأزل – مرسال الحكمة، وحارسة القيم، ومُطلقة الشرارات الأولى في كل تحول اجتماعي.

لكنّ التكنولوجيا اليوم تمنحها أفقًا جديدًا، لا حدود له. عالم الاتصالات ليس مجرّد مجال جديد تقتحمه المرأة، بل هو مساحة استحقاق، ومسؤولية، وموقع قيادي يجب أن تحتله عن جدارة.

عندما تُمنح المرأة أدوات الاتصال، فإنها لا تكتفي بأن تتحدث… بل توصل صوت مجتمع بأسره.
عندما تفهم الفتاة معنى الترميز، والتشفير، والشبكات، فإنها لا تتعلّم فقط… بل تصيغ واقعًا رقمياً جديدًا.

تمكين المرأة في هذا القطاع هو إعلانٌ واضح أن صوتها لن يُهمّش بعد اليوم، وأن مشاركتها لم تعد ترفًا بل ركيزة لبناء مستقبل أكثر توازنًا.

المرأة في عالم الاتصالات ليست ظلًا خلف التكنولوجيا، بل ضوءًا في صميمها.

لذا، نحن لا ندعو لتمكينها فقط، بل لإعادة كتابة قواعد اللعبة، بأن تُصبح المرأة صانعة القرار، ومهندسة البنية التحتية للمعرفة، وقائدة التغيير الرقمي القادم.*

تمكين المرأة ليس مجرد هدف… إنه وعد لمستقبل أكثر عدالة، أكثر شمولًا، وأكثر إنسانية.

مقالات ذات صلة

الأكثر شهرة

error: المحتوى محمي