سجلت اليابان أول فائض تجاري لفترة ستة أشهر منذ حادثة “فوكوشيما” النووية وأول فائض منذ النصف الثاني من عام 2010، حيث بلغ الفائض التجاري في النصف الأول من هذا العام تريليون وثمانمئة مليار ين، أي نحو 17 مليار دولار في حين كانت قد سجلت عجزاً خلال النصف الأول من العام الماضي بتريليون وسبعمئة مليار ين.
وقد ساهم تراجع أسعار النفط في تحقيق هذا الفائض على الرغم من تعرض الصادرات للضغط، نتيجة ارتفاع سعر صرف الين. حيث انخفضت الصادرات الى الصين بـ10% في يونيو لتسجل رابع شهر من الانخفاض في حين تراجعت الصادرات إلى الولايات المتحدة بـ6.5%.
المصدر : https://wp.me/p70vFa-efv