واطلع الأمير بن طلال على الفرص الاستثمارية المتاحة في المدينة، والتطور الملحوظ الذي تشهده المنطقة الساحلية الأولى بالمملكة، وممر السياحة لدول الجوار، مشيدا بموقعها كمقصد سياحي اقتصادي استثماري لما تحظى به من مقومات بهذا الخصوص.
من جانبه، قدم محادين شرحا تفصيليا لما وصلت إليه المنطقة الاقتصادية من تطور في مجال استثمار المشاريع والبنى التحتية للاستثمار المستقبلي، مُرحباً في الوقت ذاته بأي توجه استثماري يمكن إقامته في مدينة العقبة.