مال واعمال – دبي في 2 مارس 2021 -كشفت الارقام الصادرة عن مكتب الاحصاءات الاسترالى اليوم الخميس عن وجود 289 الف وظيفة شاغرة فى جميع انحاء البلاد فى فبراير ، بزيادة 61 الف وظيفة عن العام السابق قبل ظهور وباء الفيروس التاجى .
ونجم هذا عن وجود مخاوف من أن سوق العمل غير مؤهل لاستيعاب أولئك الذين لا يزالون يعتمدون على مراقب الوظائف عندما انتهى يوم الاحد. وتقدر وزارة الخزانة أن ما يصل إلى 000 150 شخص مدعومين بإعانة الأجور قد ينتهي بها المطاف بالبطالة، في حين أن آخرين قد يفقدون ساعات العمل.
وكشفت بيانات مكتب الإحصاء الأسترالي أنه منذ أيار/مايو، عندما اختفت الشواغر، زادت إلى أكثر من الضعف في كل ولاية وإقليم تقريباً.
وأصبحت فيكتوريا في شباط/فبراير آخر منطقة لديها عدد من الشواغر كما كان الحال قبل بدء انتشار الوباء. وتوجد معظم الشواغر في نيو ساوث ويلز، حيث يبلغ عددها ما يقرب من 000 95 وظيفة، في حين أن هناك 600 65 في فيكتوريا.
وقال رئيس احصاءات العمل في مكتب الإحصاء الأسترالي بيورن جارفيس إن الشواغر زادت بنسبة 14 في المائة منذ تشرين الثاني/نوفمبر.
وقال “هذا يعكس وتيرة انتعاش الطلب على اليد العاملة خلال النصف الثاني من عام 2020 وأوائل عام 2021، ونقص العمالة في بعض الصناعات”. وعندما طلبنا من الشركات التي تعاني من نقص في اليد العاملة أسباب ذلك، أشار أكثر من المعتاد إلى صعوبة ملء الشواغر في الوظائف ذات الأجور المنخفضة”.
وفي تطور إيجابي، سجلت قفزة بنسبة 14 في المائة في عدد الوظائف الشاغرة في القطاع الخاص في الربع الذي كان أعلى بنسبة 29 في المائة عما كان عليه قبل عام. ويُستأثر القطاع الخاص بتسعة من كل 10 شواغر.
وقال رئيس احصاءات العمل في مكتب الإحصاء الأسترالي بيورن جارفيس إن الشواغر زادت بنسبة 14 في المائة منذ تشرين الثاني/نوفمبر.
وقال “هذا يعكس وتيرة انتعاش الطلب على اليد العاملة خلال النصف الثاني من عام 2020 وأوائل عام 2021، ونقص العمالة في بعض الصناعات”. وعندما طلبنا من الشركات التي تعاني من نقص في اليد العاملة أسباب ذلك، أشار أكثر من المعتاد إلى صعوبة ملء الشواغر في الوظائف ذات الأجور المنخفضة”.
وفي تطور إيجابي، سجلت قفزة بنسبة 14 في المائة في عدد الوظائف الشاغرة في القطاع الخاص في الربع الذي كان أعلى بنسبة 29 في المائة عما كان عليه قبل عام. ويُستأثر القطاع الخاص بتسعة من كل 10 شواغر.
وارتفعت الشواغر في القطاع العام بنسبة 11 في المائة في الربع لتصل إلى 13 في المائة قبل عام.
وكانت أكبر زيادة في الصناعة هي الضيافة، حيث ارتفعت الشواغر بنسبة 88 في المائة، في حين ارتفعت نسبة البناء بنسبة 60 في المائة. وعلى الرغم من هذه الزيادة، فإن العدد الفعلي للأشخاص العاملين في هذه القطاعات لا يزال أقل بكثير من مستويات ما قبل الفيروس.
المصدر : https://wp.me/p70vFa-Dff