وأكد الباحثون أن فقدان الكيلوجرامات والدهون الزائدة يشكل حائط صد وحماية هامة ضد زيادة فرص الإصابة بأنواع السرطان المختلفة من بينها سرطان الثدى.
وكانت الأبحاث الطبية السابقة أشارت إلى أن فقدان نحو 5% من إجمالى الوزن يقلل بمعدل الربع فرص زيادة هرمون “الاستروجين” عن المعدلات الطبيعية، أحد أهم العوامل المساهمة فى الإصابة بسرطان الثدى.