وقالت مارلين هولتسنر المتحدثة باسم المفوضية الأوروبية لشؤون الطاقة “بحسب فهمنا لا تزال النسخة التقليدية من نابوكو مطروحة على الطاولة.”
وأضافت في تصريحات أرسلت بالبريد الالكتروني أن اسم خط الأنابيب ليس هو المسألة الأكثر أهمية بالنسبة للاتحاد الأوروبي الذي يسعى للحد من اعتماده على الغاز الروسي وإنما مضمون المشروع.
ويعني هذا أن هناك حاجة لبناء خط أنابيب جديد خارج الاتحاد الأوروبي وقد يجري توسيعه إذا اقتضى الأمر لتلبية الطلب المستقبلي.