وتمد الكويت آسيا بكميات النفط الخام المتعاقد عليها كاملة منذ يوليو 2011 عندما أنهت خفضا نسبته خمسة بالمئة ظل قائما منذ فبراير شباط 2009.
وأضاف التجار أن البلد العضو بمنظمة أوبك أعطى المشترين ما يسمى بخيار “التفاوت التشغيلي” والذي يسمح بطلب تحميل كل ناقلة بشحنات تزيد أو تنقص خمسة بالمئة عن المتعاقد عليه في الربع الثالث من العام وذلك أيضا كما في الربع السابق.
وتعتزم قطر أيضا وهي من صغار منتجي أوبك تزويد المشترين الآسيويين بالكميات المتعاقد عليها كاملة في يوليو كما في يونيو.
وينتظر المشترون الآسيويون خطط معروض النفط الخام السعودي في يوليو والتي من المتوقع إعلانها في موعد غايته مطلع الأسبوع القادم.