وأضاف، في كلمة ألقاها على هامش منتدى الاقتصاد العالمي في دافوس، أن استثمارات شركة القلعة تتنوع أهدافها لإيجاد حلول للتحديات الملحة التي تواجهها البلاد مثل أزمة المخلفات، والحد من اعتماد مصر على واردات السولار، ومنع انبعاث قرابة 180 ألف طن سنوياً من مادة ثاني أكسيد الكبريت الضارة، وتخفيف الحمل عن شبكة الطرق القومية، وخفض الانبعاثات المتسببة في ظاهرة الاحتباس الحراري من خلال تشجيع مشروعات النقل النهري”.
وأشار إلى أن الكثير من المؤشرات تؤكد وجود تشابه كبير بين عامي 2011 و2012. ولذلك فإن ما يتعين عمله الآن بدلاً من الاحتجاج والتذمر من كثرة الغيوم أن نبادر بالاستثمار في الشركات والمشروعات التي تساهم في حل القضايا والمشكلات المختلفة.