العمري: “إم إم إس غلوبال” بدأت تخصيص المساحات لأهم الماركات العالمية

أخبار الإمارات
28 فبراير 2018آخر تحديث : منذ 7 سنوات
العمري: “إم إم إس غلوبال” بدأت تخصيص المساحات لأهم الماركات العالمية

98684d12-8922-4353-82ab-df1c9ebee1be_16x9_600x338

توقعت شركة “إم إم إس” غلوبال الانتهاء من أول مركز تسوق “مول” متخصص بتصاميم المنازل والأثاث بمختلف ابتكاراته، بأسم “آرت أوف ليفينغ” في منطقة البرشاء في دبي، ليضم أكبر عدد من الماركات الاقليمية والعالمية في هذا القطاع الحيوي والمتنامي، وفي مبنى يغلب عليه الطابع الزجاجي الفريد من نوعه ليظهر إبداعات المبتكرين في مجالات التصميم الداخلي والمفروشات المنزلية تحت سقف واحد.

وقال الشريك والرئيس التنفيذي لـشركة إم إم إس الدكتور سامر العمري، في بيان صحافي إن التجربة الفريدة في هذا المول الجديد، تتمثل بأنه الأول من نوعه الذي يقدم تجربة التسوق ومشاهدة الفعاليات الخاصة بالتصميم وعرض أحدث الابتكارات في مكان واحد، معلنا بدء حجز المساحات للوكالات الإقليمية والعالمية، المتخصصة بالتصميم الداخلي للمنازل وبيع الأثاث المنزلي.

كما تتوقع الشركة الانتهاء من إنشاء أول مركز تسوق في دبي مخصص لتجارة المفروشات، في سبتمبر 2018، موضحة أن المشروع يحتضن أكثر من 100 محل للبيع بالتجزئة والعلامات التجارية التي تتراوح من المتوسطة إلى الراقية في عدد من المنتجات بما في ذلك: الإضاءة والإكسسوارات والأدوات المنزلية والمطابخ والحمامات والمكاتب والأرضيات والأقمشة ومواد الديكور والمفروشات.
ويتسم المول الذي يتم إنشاؤه بمنطقة البرشاء بدبي والمجاور لمول الإمارات، باحتوائه على منطقتين مخصصتين للمعارض والفعاليات العالمية، إضافة إلى مواقف مجانية للسيارات وصالات ومنطقة للعب الاطفال ومنتجع صحي ونادٍ رياضي علاوة على المقاهي والمطاعم.

وتوقع العمري أن يتخذ المشروع موقع الريادة في مجال الأثاث والمفروشات في منطقة الشرق الأوسط لكونه الأول من نوعه الذي سيمثل تجربة تسوق متكاملة وفريدة من نوعها.

واعتبر أن دبي هي المكان المثالي لهذا المشروع في وقت باتت فيه تجربة التسوق للأثاث تتطلب موقعا مثاليا مثل المشروع الجديد “آرت سنتر” والذي يعد من أبرز العلامات المهمة التي ستخدم قطاعي العقارات والضيافة اللذين سيشهدان حقبة ذهبية قبل وخلال معرض إكسبو 2020.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.