وأضافت أن شخصية الطبيب تلعب دورا كبيرا في تبديد خوف الطفل، موضحة أن هناك علم يعرف باسم طب أسنان الأطفال، يساعد الطبيب على التعامل النفسي مع الطفل وكيفية الاهتداء إلى تفكيره.
وأشارت إلى أن زيارة الطفل الأولى لطبيب الأسنان يجب أن تكون تعارفية بمعنى الاطلاع على بعض الأجهزة المتواجدة في الغرفة، من قبيل إجهاض التوتر والقلق، وأحيانا وجود الأهل يكون سببا رئيسا في تمكن الخوف من الطفل.
وقالت الدكتورة، لا يجب أن يخضع الطفل لفترة فحص طويلة من قبل الطبيب، أما الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة، فيفضل تخديرهم أثناء الفحص نظرا لتوترهم الشديد.