اختيار الطبيب الصحيح الخطوة الاولى في العلاج
مال واعمال- الأردن في 16 يونيو 2021 -كم من ام عانت من عقم ورزقها الله طفل بعد سنوات من المعاناة، لتصنع فرحة ما بعدها فرحة في تلك اللحظة التي حملت بها ابنها بين ذراعيها، ولكي لا تفقدي طفلك اختاري صاحب الاختصاص الفرعي في الخداج وحديثي الولادة ومن يحمل مزاولة مهنة رسمية من وزارة الصحة.
فحلمك سيدتي ان تكوني ام لطفل طُموح ومطلب كل زوجة فلا تفقدي زهرة عمرك بعدم اختيار الطبيب الصحيح صاحب الاختصاص والخبرة.
هذا ويتمتع الأردن بميزات جعلته مقصدا متميزا للسياحة العلاجية حيث يأتي في مقدمة هذه الميزات حرصه على ان يدفع مستواه الصحي الى الامام من خلال الحرص على وجود تخصصات طبية فرعية وبخبرات مختلفة وبأعلى الدرجات العلمية وبمعايير الجودة العالمية.
لذا عمد المجلس الطبي الأردني الى إيجاد رؤى وطنية في مجال الطب فاصدر شهادات تخصصية فرعية مختلفة وعلى راسها الخداج وحديثي الولادة، كي تكون الأساس لبناء وتطور طفل سليم وبنية مميزة خالية من الاعاقات والامراض الناتجة عن أخطاء في التشخيص او العلاج.
من هنا فان الاختيار الصحيح للطبيب هو الخطوة الأولى للتخلص من اي مشكلة او عارض صحي، فكيف اذا كان الامر يتعلق بطفل حديث الولادة لا يعرف كيف يشكو الإلام.
هذا ويعد الاستشاري عيسى الخشاشنة واحد من ابرز الاطباء في الوطن العربي والمنطقة في مجال الخداج وحديثي الولادة بالإضافة الى تميزه كاستشاري في طب الأطفال.
كما انه يشغل رئيس مجموعة الخداج الاردنية مع خلاصة خبرة تجاوزت الثلاثين عاما في الخدمات الطبية الملكية، جعلته ودون مبالغة من نظرة يعرف علة الطفل.
ولان هدفنا في هذه السطور صحة الطفل والمولود الذي هو بالأساس هدف الطبيب الناجح الذي لا يهدف الى الكسب المالي، فعندما نتحدث عن انجاز معين في مجال الطب والذي يضاف الى الكثير من الإنجازات في القطاع الطبي لابد لنا في المقابل التركيز على الطبيب وكيفية اختياره لكي لا تحصل مضاعفات واخطاء فالاختصاص الفرعي يعني الخبرة والدرجة العلمية الأعلى وهو ما وجدناه في الاستشاري عيسى خشاشنة فكتبنا عنه هذه السطور وقدمنا نصحنا لك ام ان تذهب بطفلها حديث الولادة اليه فهو بلسم الشفاء والخطوة الاولى في تفادي مضاعفات مستقبلية في النمو او التحصيل العلمي.
فرحة عمرك يستحق منك عناية طبية صحيحة فلا تتردد في اختيار الطبيب صاحب الاختصاص الفرعي للعناية بطفلك حديث الولادة.
-
حصري لمال واعمال يمنع الاقتباس او إعادة النشر الا بإذن خطي