ارتفاع الودائع لدى البنوك التجارية في السلطنة

بنوك
8 مايو 2016آخر تحديث : منذ 8 سنوات
ارتفاع الودائع لدى البنوك التجارية في السلطنة
174133_om

ارتفعت القيمة الإجمالية للودائع الخاصة لدى البنوك التجارية في السلطنة بنهاية شهر فبراير من عام 2016 بنسبة 4.6 بالمائة لتصل إلى 11 بليوناً و901.3 مليون ريال عماني مقارنة بـ11 بليوناً و380.7 مليون ريال عماني خلال الفترة نفسها من العام 2015.

وذكرت النشرة الإحصائية الشهرية الصادرة عن البنك المركزي العماني أن القيمة الإجمالية لتلك الودائع تمثلت في ودائع الأجل التي بلغت قيمتها 3 بلايين و392 مليون ريال عماني وودائع التوفير التي بلغت 4 بلايين و450.6 مليون ريال عماني وودائع تحت الطلب التي بلغت قيمتها 3 بلايين و762.3 مليون ريال عماني.

وأوضحت النشرة ان القيمة الإجمالية للودائع تمثلت في 10 بلايين و960 مليونا بالريال عماني و941.3 مليون ريال عماني بالعملات الأجنبية.

وبالنسبة للمؤشرات المصرفية للبنوك التجارية العمانية بالنسبة المئوية مع نهاية شهر فبراير من عام 2016 فقد ذكرت النشرة أن

نسبة مجموع النقد والمقاصة إلى الودائع بالريال العماني بلغت 22.2 بالمائة في حين بلغت نسبة مجموع النقد والمقاصة إلى إجمالي الودائع 19.4 بالمائة فيما بلغت نسبة مجموع القروض إلى الودائع 104.8بالمائة.

وبلغت نسبة الودائع بالعملة الأجنبية إلى إجمالي الودائع 12.5 بالمائة، في حين بلغت نسبة الموجودات الاجنبية إلى إجمالي القروض 13.5 بالمائة، وبلغت نسبة الموجودات الاجنبية إلى إجمالي الموجودات 9.7 بالمائة أما عن نسبة المطلوبات الأجنبية إلى إجمالي المطلوبات فقد بلغت 17 بالمائة.وارتفعت نسبة الودائع تحت الطلب الخاصة إلى جملة الودائع الخاصة الى 31.4 بالمائة، وبلغت نسبة رأس المال والاحتياطات إلى إجمالي الودائع 21.1 بالمائة في حين بلغت نسبة المخصصات والفوائد المحتجزة إلى إجمالي الائتمان حوالي3.4 بالمائة.

شكرا لمتابعتكم خبر عن ارتفاع الودائع لدى البنوك التجارية في السلطنة في عيون الخليج ونحيطكم علما بان محتوي هذا الخبر تم كتابته بواسطة محرري الشبيبة ولا يعبر اطلاقا عن وجهة نظر عيون الخليج وانما تم نقله بالكامل كما هو، ويمكنك قراءة الخبر من المصدر الاساسي له من الرابط التالي الشبيبة مع اطيب التحيات.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.